الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
يشعر الجميع أحيانا بالحاجة إلى الصراخ في وجه شريكه كونه غاضبا جدا من تصرفاته، ما ينذر بتصاعد الأمور إلى حد لا تحمد عقباه.
في الواقع، الغضب هو أحد الأسباب الرئيسية لتحطيم العلاقات، تاركا وراءه ندبة مروعة، لذلك هناك ضرورة لنتعلم كيفية ترويض هذا الغضب، بحسب موقع timesofindia الذي استعرض 6 طرق للقيام بذلك.
من الحكمة أن تترك الجدال عندما تجد نفسك ترتجف من الغضب أو إذا كانت قبضتك مشدودة. من خلال التعامل مع الأمر على أنه "وقت مستقطع"، فإنك تمنح شريكك ونفسك بعض الوقت للتأمل في الأمر.
عندما تغضب من شريكك، فإنك تميل إلى إشاعة كل إحباطك أثناء التحدث إلى صديقك. عن غير قصد، تكشف أيضا عن أسرار صغيرة أخرى أو تفاصيل صغيرة قد يجدها شريكك مهينة.
قد يمنحك التنفيس عن مشاعرك مع صديقك المقرب راحة مؤقتة ولكن قد يترك شريكك في حالة دفاعية.
3.افهم مصدر غضبك
قد تكون هناك أسباب معينة وراء تصاعد غضبك لبعض الوقت الآن. عدم الأمان والغيرة والقلق والتوتر هي بعض الأسباب التي تجعل الغضب يأخذ منعطفا أكثر صرامة. قد تشعر بالقلق لأنك غير قادر على أداء مهمة بالسرعة المطلوبة ونتيجة لذلك، تحاول إخفاء هذا القلق بالغضب، كنوع من الإسقاط النفسي اللإرادي أحيانا.
تلعب سمات الشخصية دورا رئيسيا في قضايا الغضب الخطيرة. التعميم، واللوم، والمبالغة، والقفز إلى الاستنتاجات دون الاستماع إلى شريكك وما إلى ذلك هي بعض المشكلات التي تؤثر على سلوكك الغاضب، مما يجعلك أكثر غضبا من المعتاد. إن الرد على الموقف بنضج والتفكير المنطقي هو أفضل طريقة لوقف القتال.
5.لا تبن على الماضي
لا تفكر أبدا في المعارك المؤذية في الماضي. إن طرح الأحداث السابقة في حجتك الحالية لن يؤدي إلا إلى تأجيج النيران وليس إبطائها. يجب أن تتعلم التخلي عن الضغائن لأنه كلما تذكرت الكلمات الجارحة من الماضي، زادت غضبك.
بمجرد أن تقضي وقتك بمفردك وتهدأ، تحدث إلى شريكك. اسأله أولا عما إذا كان مستعدا لمناقشة الأمر بعد، وإذا لم يكن كذلك، فعليك الانتظار. إذا تطلب منك الأمر الاعتذار، فافعل ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ركز على حل المعركة وليس الفوز بها كما يفعل بعض الأزواج عادة وهو في الحقيقة خطأ فادح يرتكبونه.