رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
أفادت مصادر مطلة اليوم الجمعة بأن "الحرس الثوري" الإيراني أرسل عناصر سورية تابعة له إلى اليمن، للقتال بجانب جماعة الحوثي الانقلابية مقابل رواتب شهرية.
ونقلت وكالة الأناضول عن المصادر، إن الحرس الثوري أرسل دفعة أولى تضم نحو 120 مرتزقًا من بلدات ومدن محافظة دير الزور شرقي سوريا، إلى اليمن للقتال في صفوف الحوثيين ضد الحكومة اليمنية.
وأوضحت المصادر مفضلةً عدم نشر هويتها، أن نقل المرتزقة تم بموجب عقود تمتد لثلاثة أشهر قابلة للتجديد وبمرتب شهري 450 دولار أمريكي، إضافة إلى رواتب يتقاضونها مقابل انتسابهم للمجموعات التابعة للحرس الثوري بين 50 و100 دولار شهريا.
وتوجهت تلك العناصر إلى العراق عن طريق معبر "البوكمال - القائم" الحدودي مع سوريا بصفتهم حجاج إلى المقامات الشيعية، ومنها إلى إيران عن طريق رحلات الحج.
وتم نقل تلك العناصر من إيران على دفعات إلى العاصمة اليمنية صنعاء عبر رحلات بحرية ضمن سفن "إغاثية" أو عن طريق التهريب، بحسب المصادر ذاتها.
وخضع هؤلاء المرتزقة، بعد وصولهم إلى صنعاء (شمال) لدورة عسكرية دامت أسبوع للتدريب على بعض أنواع الأسلحة الجديدة، وتم على إثرها توزيعهم على نقاط القتال في البلاد.
ولفتت المصادر إلى أن الحرس الثوري سيرسل دفعات جديدة من سوريا إلى اليمن في حال أثبتت الدفعة الأولى جدواها في المعارك.
وتشهد المناطق التابعة للنظام السوري في دير الزور تواجدا كثيفا للمجموعات التابعة لطهران التي يديرها "الحرس الثوري"، وتتحكم تلك المجموعات بالمناطق التي تتواجد فيها وتديرها دون الرجوع إلى النظام.