بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
أعلنت وزارة الطاقة السعودية، أن المملكة ستنضم إلى الولايات المتحدة وكندا والنرويج وقطر، لتأسيس منتدى جديد هو "منتدى الحياد الصفري للمنتجين"
وزير الطاقة السعودي: لم نناقش مع الجانب الأمريكي أسواق النفط ويعتبر المنتدى منصة تناقش من خلالها الدول المنتجة للبترول والغاز كيفية دعم تطبيق اتفاقية باريس للتغير المناخي، والتي يمثل الوصول بالانبعاثات إلى مستوى الحياد الصفري أحد أهدافها. وأكد مصدر مسؤول وزارة الطاقة السعودية، أن "تغير المناخ هو تحد للعالم كله، وأن المملكة ملتزمة بالتطبيق الكامل لاتفاقية باريس، التي تأخذ في الحسبان حقوق الدول وواجباتها، وتركز على ظروفها الوطنية الخاصة،
وتقر بأن هناك طرقا وإستراتيجيات وطنية مختلفة لتخفيض وإزالة الانبعاثات ولهذا السبب دعت المملكة إلى تبني الاقتصاد الدائري للكربون الذي يمثل نهجا شاملا ومتكاملا وجامعا وواقعيا، يعمل على إدارة الانبعاثات". وأوضح المصدر أن "الهدف العام لاتفاقية باريس هو تعزيز الاستجابة العالمية في سياق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر، ومن أجل تحقيق ذلك يجب أن تكون هناك منهجية شاملة تراعي الظروف الوطنية والإقليمية المختلفة".
وجاء في بيان مشترك لأعضاء المنتدى، أن "كندا والنرويج وقطر والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، التي تمثل مجتمعة، 40% من الإنتاج العالمي من البترول والغاز، ستجتمع لتشكيل منتدى تعاوني سيطور استراتيجيات عملية للوصول بالانبعاثات إلى الحياد الصفري، تشمل الحد من انبعاثات الميثان، وتعزيز نهج الاقتصاد الدائري للكربون، وتطوير ونشر تقنيات الطاقة النظيفة واحتجاز الكربون وتخزينه، وتنويع مصادر دخل لا تعتمد على إيرادات المواد الهيدروكربونية، وإجراءات أخرى تتوافق مع الظروف الوطنية لكل دولة".