آخر الاخبار

خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة تقارير تؤكد تحرك اتحاد جدة للبحث عن بديل محمد صلاح بعد انتكاسة التعاقد معه أول الجامعات الأمريكية العريقة تخضع لمطالب الحركة الطلابية المؤيدة لفلسطين

قناة لبنانية تقهر الوليد بن طلال و 5 دعوى قضائية دولية يخسرها سمو الأمير

الجمعة 12 مارس - آذار 2021 الساعة 09 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 6918

كشفت تقارير لبنانية، أمس الخميس، عن خسارة الملياردير، رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، قضيته أمام المؤسسة اللبنانية للإرسال "إل بي سي" ورئيس مجلس إدارتها، بيار الضاهر.

رفضت محكمة الاستئناف الفرنسية ادعاءات الوليد بن طلال، وخسرت شركات مجموعة "روتانا" التي يمكلها دعوى الإبطال التي تقدمها بها، بحسب "الوكالة الوطنية للإعلام".

وقالت "إل بي سي" في بيان لها حصل عليه موقع "لبنان 24": "بعد خسارته 5 دعاوى دولية متتالية، موزعة بين حكم في بريطانيا وحكم في الكايمان و3 أحكام أمام التحكيم الدولي في فرنسا، لجأ الأمير الوليد في عام 2018 إلى محكمة الاستئناف الفرنسية ورفع دعوى إبطال ضد قرارات تحكيمية صادرة لمصلحة "LBCI"، مشككا بحيادية التحكيم واستقلاليته".

وتابع البيان: "وقد رفضت المحكمة الفرنسية كل ادعاءات الوليد، وخسرت شركات مجموعة "روتانا" المملوكة من الأمير الوليد دعوى الإبطال التي تقدمت بها أمام محكمة استئناف باريس".

وأردف أن "حكم القرار نص على رد دعوى الإبطال، وثبّت الحكم الصادر عن التحكيم الدولي، وطالب الوليد بن طلال بدفع كل المستحقات المطلوبة لـ"LBCI"، بالإضافة الى جزاء ومصاريف الدعوى".

وكانت الأزمة بين "إل بي سي" في شخص رئيس مجلس إدارتها، بيار الضاهر وشركة "باك" التي يملكها الأمير الوليد بن طلال انفجرت في عام 2012، واتسعت لتطال جميع موظفي المحطة التلفزيونية اللبنانية، وعددهم 397 موظفا بمن فيهم العاملون في مديرية الأخبار.

وسيستمر الضاهر في القضية حتى ينال العاملون في المحطة ممن لم ينالوا حقوقهم حتى اليوم مستحقاتهم كاملة، بحسب ما ذكرته صحيفة "اللبنانية".