صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟
دعا وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، السبت 6 مارس/آذار، إلى ممارسة ضغط عسكري وسياسي على جماعة الحوثي الانقلابية، للاستجابة إلى دعوات التهدئة ووقف إطلاق النار والانخراط في جهود إحلال السلام في البلاد.
وقال الإرياني، عبر حسابه على تويتر، إن "تجارب اليمنيين مع الحوثيين منذ نشأتهم تؤكد أنهم لا يفهمون سوى لغة القوة، وأنهم لن ينصاعوا لدعوات وجهود التهدئة ووقف إطلاق النار والانخراط في مسار لبناء السلام على قاعدة المرجعيات الثلاث (في إشارة إلى المبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار والقرارات الأممية ذات الصلة)، إلا تحت ضغط عسكري وسياسي، وهو ما يجب أن يستوعبه المجتمع الدولي".
وأضاف: "منذ انقلابهم على الدولة لم يجلس الحوثيون على طاولة حوار إلا تحت الضغط العسكري، الأولى عندما سيطر الجيش الوطني على فرضة نهم المدخل الشمالي للعاصمة المختطفة صنعاء، والثانية عندما اقتربت القوات المشتركة من السيطرة على مدينة الحديدة وذهب الحوثيون للتفاوض في السويد".
واتهم الإرياني، الحوثيين بـ"عدم الجدية في كل جولات التفاوض، في الوصول لحل سلمي للازمة"، معتبراً أن "جلوسهم إلى طاولة الحوار كان مجرد مناورة لالتقاط الأنفاس وترتيب صفوفهم وتجنيد المزيد من المغرر بهم، والعودة للتصعيد العسكري تنفيذاً للأجندة الإيرانية وزعزعة الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة".
وحث وزير الإعلام، المجتمع الدولي والأمم المتحدة على عدم إضاعة المزيد من الوقت والجهد "في محاولات عبثية لإقناع قيادات الحوثيون الجنوح للسلم فيما دماء اليمنيين تنزف ومعاناتهم تتفاقم جراء تصعيدها العسكري، والتحرك الجاد لدعم جهود الدولة لبسط سيطرتها وإنهاء الانقلاب ووضع حد للمعاناة الإنسانية". حد تعبيره.