منظمة الهجرة الدولية نكشف عن عمليات نزوح جديدة والغالبية العظمى تتجه نحو محافظة مأرب رئيس الوزراء يطالب بتقييم أداء الوزارات والجهات الحكومية المعنية في الجوانب الاقتصادية والخدمية مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة
أطلقت شركة «فيرجن أوربت» من طائرة «بوينج 747» قمراً صناعياً بحجم اليد، ابتكره مهندسون من جامعة لويزيانا الأمريكية؛ لتسجيل قراءات الإشعاعات الفضائية، ويعد ثالث قمر يُطلق كجزء من برنامج للجامعة.
ويبلغ حجم القمر «CAPE-3» أقل من 10 سنتيمترات؛ وهو ما يسهم في تمكين رواد الفضاء من مراقبة مقدار الإشعاعات التي يتعرضون لها باستمرار.
وتلقى المهندسون أولى الإشارات الراديوية من القمر، الذي يدور حول الأرض كل 90 دقيقة، بسرعة 17 ألف ميل في الساعة.
وأشارت الجامعة إلى أن الإطلاق الأول ل«CAPE-1» في عام 2007، هدف إلى إرسال إشارات راديوية من الأرض إلى الفضاء، والاستجابة للإشارات المرسلة، ونجحت التجربة بعد 4 أشهر من الإرسال، في حين أن الإطلاق الثاني ل CAPE-2 في عام 2013.
والقمر الجديد عبارة عن ألواح شمسية قابلة للطي، وجهاز إرسال لتحويل النص المكتوب إلى كلام وبثه للأرض.
وقال نيكولاس دروزدا، المشارك بالدراسة: يسهم المشروع في ابتكارات عملية كبيرة في المستقبل؛ لتطوير حلول لمشكلات تواجه رواد الفضاء.