الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
هدد قيادي في ما يسمى المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم امارتيا، باعتزام المجلس منع عودة النائب العام ورئيس مجلس الشورى الجديدين إلى العاصمة المؤقتة عدن (جنوب).
وأدى رئيس مجلس الشورى، أحمد بن دغر، والنائب العام، أحمد صالح الموساوي، امس الثلاثاء، اليمين الدستورية في العاصمة السعودية الرياض، أمام الرئيس عبد ربه منصور هادي، رغم اعتراض المجلس الانتقالي، المدعوم إماراتيًّا.
وقال علي الكثيري، الناطق باسم المجلس: "قلناها ونكررها، لن نتعاطى مع أي قرارات أحادية (يقصد قرارات هادي الأخيرة) خارج سياق روح اتفاق الرياض ونصوصه وعملية التوافق ومبدأ الشراكة"، وفق تصريح نشره الموقع الإلكتروني للمجلس.
ووقعت كل من السلطة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي هذا الاتفاق، في نوفمبر/ تشرين ثان 2019، لمعاجلة خلافات بينهما.
وأضاف: "سنحتفظ بحقنا في اتخاذ ما يلزم من خطوات تحمي أرضنا وشعبنا وقضيته وتحافظ على منجزاته".
وملمحًا إلى اعتزام المجلس منع "بن دغر" و"الموساوي" من العودة إلى عدن، شدد الكثيري على أن "العاصمة عدن والجنوب عموما لن يكون مسرحا لأي إجراءات غير متفق عليها".
وإضافة إلى "بن دغر" و"الموساوي"، أدى اليمين الدستورية أمام هادي، الثلاثاء، نائبا رئيس مجلس الشورى عبد الله أبو الغيث وروحي أمان.
ويعترض المجلس الانتقالي وحزبا الناصري والاشتراكي على قرارات تعيين المسؤولين الأربعة، ويطالبون هادي بالتراجع عنها، معتبرين أنها مخالفة للدستور واتفاق الرياض، لعدم التنسيق المسبق بشأنها.
وينص اتفاق الرياض على التوافق في مسألة تشكيل الحكومة، وهو ما حدث بالفعل، لكنه لم يشر إلى ضرورة التشاور المسبق بخصوص تعيينات خارج إطار التشكيلة الحكومية.
ويتهم مسؤولون حكوميون المجلس الانتقالي بممارسة "الابتزاز" للحصول على مزيد من المناصب، من دون تنفيذ الشق العسكري والأمني من اتفاق الرياض.
ويهدف ذلك الاتفاق إلى التفرغ لمواجهة جماعة الحوثي، المسيطرة بقوة السلاح على محافظات، بينها العاصمة صنعاء (شمال) منذ سبتمبر/ أيلول 2014.