دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أعرب مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث، الخميس، عن أسفه لعدم إحراز أي تقدم بشأن حل وضع محافظة تعز (جنوب غرب).
وأفاد بيان صادر عن مكتب غريفيث، أن "المبعوث التقى (افتراضيا) اليوم، ممثلين عن المجتمع المدني في تعز لجمع وجهات نظرهم حول حل للمحافظة بما يتماشى مع اتفاقية ستوكهولم، ولالتماس الأفكار حول كيفية تحسين الوضع الحالي".
وقال غريفيث، خلال اللقاء، إنه "يأسف جراء عدم إحراز أي تقدم بشأن إعلان التفاهمات حول تعز، الذي تم الاتفاق عليه في ستوكهولم في ديسمبر/كانون الأول 2018"، وفق البيان.
كما استنكر "الوضع الإنساني المتردي" في هذه المحافظة؛ بسبب استمرار إغلاق الطرق، وبسبب النشاط العسكري المستمر وانعدام الأمن.
وأدان غريفيث جميع أشكال العنف ضد المدنيين بما فيهم الأطفال، والهجمات على البنية التحتية المدنية في المحافظة من جميع الأطراف المتحاربة.
وشدد المبعوث الأممي على أن "التكلفة البشرية للحرب في تعز غير مقبولة.. سنواصل جهودنا لإيجاد حل سياسي من شأنه إسكات البنادق مما سيعود بالنفع على جميع اليمنيين، بمن فيهم سكان تعز".
وإثر مشاورات في العاصمة السويدية ستوكهولم، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، في 13 ديسمبر 2018، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب)، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين الذي زاد عددهم حينها على 15 ألفا لدى الجانبين.
كذلك، تم الاتفاق على تفاهمات تشمل حل الوضع المتفاقم في تعز، التي تعاني حصارا من قبل الحوثيين منذ أكثر من 6 سنوات، وسط مساع محلية ودولية متعثرة لإنهاء الحصار الذي ضاعف المأساة الإنسانية والصحية في المحافظة الأكثر سكانا باليمن.