ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، بعد لقائه الأمير محمد بن سلمان، أن الشراكة التي تجمع الولايات المتحدة والمملكة قوية.
وقال في تغريدة، الاثنين، إثر لقائه ولي العهد أمس: "يسعدني لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. إن شراكتنا الأمنية والاقتصادية قوية".
وأضاف "سنواصل تسخير علاقتنا المشتركة من أجل دفع الجهود لمواجهة النفوذ الإيراني الخبيث في الخليج، والأهداف الاقتصادية في إطار خطة رؤية 2030".
بدورها، أفادت وزارة الخارجية الامريكية، الاثنين، أن بومبيو أعرب عن دعمه للتحول الاقتصادي والاجتماعي في السعودية في إطار خطة رؤية 2030، مضيفة أن اللقاء ناقش الشراكة الأمنية والاقتصادية الثنائية القوية بين الولايات المتحدة والمملكة، والتقدم المحرز في إطار الحوار الاستراتيجي الأميركي السعودي الذي عقد الشهر الماضي في واشنطن.
وكان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، التقى في نيوم مساء الأحد، وزير الخارجية الأميركي.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة ومجالات التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة بشأنها.
وحضر اللقاء الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وسكرتير ولي العهد بندر بن عبيد الرشيد، فيما حضره من الجانب الأميركي سفير الولايات المتحدة لدى المملكة جون أبي زيد.
وكان بومبيو وصل مساء أمس إلى المملكة، ضمن إطار جولة خارجية تشمل عدة دول، أكد خلالها ثبات السياسة الأميركية تجاه الملف الإيراني.