آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

بعد عاصفة مقاطعة المنتجات الفرنسية .. وزير خارجية فرنسا يبعث رسالة إلى العالم الإسلامي

الجمعة 30 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 07 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 5254

بعث وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الخميس، بـ"رسالة سلام إلى العالم الإسلامي"، يلفت فيها إلى أن فرنسا كانت "بلد التسامح" لا "الازدراء أو النبذ"، وذلك عقب الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس.

وجاءت هذه الكلمة عقب حملة المقاطعة للمنتجات الفرنسية على عموم العالم العربي والإسلامي، إضافة الي مخاوف تنامي الكراهية والانتقام داخل المجتمع الفرنسي. 

. وقال في الجمعية الوطنية على هامش نقاش حول موازنة وزارته، "لا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى تأجيج الريبة.

وأضاف الوزير الفرنسي "ينبغي ألا نجعل أنفسنا حبيسة تجاوزات أقلية من المتلاعبين". جاءت تصريحات وزير الخارجية بعد هجوم بالسلاح الأبيض في مدينة نيس يوم الخميس قتل فيه 3 أشخاص.

حيث توفي اثنان من الضحايا في كنيسة نوتردام في قلب مدينة نيس الساحلية المطلة على البحر المتوسط الخميس، فيما توفي الثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ اليها، بحسب مصدر في الشرطة.

وقالت مصادر مطلعة لوكالة فرانس برس، إن منفذ اعتداء نيس، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاما وجاء إلى فرنسا من إيطاليا التي وصل إليها قبل أسابيع قليلة. ويبدو أن الشرطة أطلقت عليه النار في كتفه،

وتم نقله إلى المستشفى. وجاء الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني من قطع رأس صمويل باتي مدرس المدرسة الإعدادية الفرنسية في باريس، في وقت سابق من هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.