التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها
ذكرت مجلة أن الولايات المتحدة تستعد لاعتماد المدفع الاستراتيجي بعيد المدى SLRC.
يؤكد مؤلفو المقال أن هذا المدفع الفائق سيكون قادرا على إصابة الأهداف على مسافة تزيد عن 1850 كيلومترا.
ومع ظهور مثل هذا المدفع الخارق، يمكن إحياء فكرة البوارج من نوع مونتانا في الولايات المتحدة (ففي الأربعينيات، خطط الأمريكيون لبناء 5 سفن من هذا القبيل في وقت واحد، لكنهم تخلوا عن الفكرة بسبب فاعلية المدفعية المشكوك فيها).
وانطلاقا من ذلك، يصلون إلى الاستنتاج التالي، بعيد المدى: "من بحر الشمال، يستطيع المدفع إطلاق النار على أهداف في غرب روسيا وحتى على موسكو نفسها!" للتعليق على ذلك، رجوت شخصا مطلعا قول كلمته، وهو مؤرخ المدفعية، الدكتور في العلوم التقنية، أندريه شابوشنيكوف.
وهذا، ما قاله: قيض لي أن أعرف، منذ فترة طويلة، بوجود هذه الخطط الأمريكية الأكثر من جريئة.
في غضون ذلك، يحاول المصممون إنشاء عينة من مدفع فائق المدى. وهم ما زالوا بعيدين عن صنع سلاح حقيقي. هناك مجسمات فقط.
وعلى حد علمي، فإن الهدف من مشروع SLRC هو صنع مدفع متحرك بمدى إطلاق "استراتيجي" لا يقل عن 1850 كم.
لكن هؤلاء الأمريكيين أنفسهم يصارعون منذ فترة طويلة لصناعة مدفع بمدى إطلاق يبلغ 80 كيلومترا فقط، ويفشلون.
أما زيادة مدى إطلاق النار إلى هذه المسافة (1850كم)، فمهمة هندسية أعقد بكثير وتتطلب استخدام عدد من التقنيات الفريدة.
بالإضافة إلى ذلك، فحتى المدفع عالي الفاعلية لن يكون قادرا على إطلاق قذيفة "بسيطة" لتصل إلى 1000 ميل، وبالتالي فهو يحتاج إلى ذخيرة خاصة.
وهذا يعني في الجوهر الحاجة إلى قذيفة صاروخية بمحرك مستقل. لذلك، فمن المستحيل أو من الصعب للغاية تحقيق الخصائص المطلوبة من SLRC باستخدام التقنيات المعروفة.
حتى الآن، هذه مجرد "قصة خيالية أمريكية" طموحة. وإلى جانب ذلك، لا يتمتع المدفع العملاق بأي مزايا على أنظمة الصواريخ ذات الخصائص المماثلة