دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
ذكرت صحيفة تركية، أن روسيا تستعد للتدخل عسكريًا بجانب أرمينيا ضد أذربيجان المدعومة من أنقرة في المعارك المشتعلة في إقليم "ناغورنو قارباغ" المحتل.
وقالت صحيفة "خبر ترك" في تقرير لها إن الصراع بين أذربيجان وأرمينيا في القوقاز، التي تعد جغرافية معقدة مثلها مثل الشرق الأوسط ، تحولت إلى حرب مباشرة بين روسيا وتركيا.
وبحسب الصحيفة، تشير التوقعات المستقبلية إلى أن هذه المنطقة ستصبح ساحة صراع بين روسيا وتركيا، ومن الطبيعي أن تساند أنقرة شقيقتها باكو، موضحة أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أكد أنه سيدعم أذربيجان بالوسائل كافة. وأوضحت أن موسكو ستدفع قواتها لمساعدة حليفتها يريغان، من القاعدة العسكرية في منطقة غيومري، حيث يتمركز ما لا يقل عن ثلاثة آلاف جندي في الأراضي الأرمينية،
وذكرت أن نحو 30 ألف شخص قتلوا في الحروب في قره باغ حتى عام 1994، ومنذ ذلك الوقت تحتل أرمينيا تلك المنطقة، وهو ما لا يعترف به القانون الدولي. وفي السياق ذاته، أعلنت حكومة أرمينيا، أمس الأحد، أن "روسيا ستتدخل عسكريًا لضمان أمننا بموجب الاتفاقيات الثنائية".
وتتعامل روسيا مع أرمينيا، عبر دورها كدولة حامية للمسيحيين الأرثوذكس في العالم، كما توجد قاعدة عسكرية في أرمينيا تخدم روسيا وحليفتها إيران وهو ما يجعل إيران تدعم أرمينيا المسيحية ضد أذربيجان المسلمة في توجه مخالف للسياسية العقائدية المتطرفة المعروفة عن إيران والتي غلب عليها تحالف الضرورة والمصالح مع روسيا.
وفي المقابل، تعمل تركيا بشكل متزايد مع أذربيجان، وهي خطوة مرتبطة بجهود توسيع النفوذ التركي الإقليمي، وتعد جورجيا قريبة من الولايات المتحدة، ولكنها تقترب أيضًا من تركيا، التي تربطها بها روابط نقل ومصالح مشتركة في البحر الأسود.