آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

الأمير تركي الفيصل يكشف عن موقف والده الملك فيصل من تطبيع الامارات والبحرين مع إسرائيل

الأحد 20 سبتمبر-أيلول 2020 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4211

 

قال الأمير السعودي تركي الفيصل، مساء الثلاثاء، إن والده الملك فيصل كان سيكون محبطا من “اتفاقيتي السلام” بين الإمارات والبحرين وإسرائيل.

جاء ذلك خلال إجابة الفيصل على سؤال وجهته له المذيعة هادلي غامبل من قناة “سي إن بي سي” الأمريكية، حول ما إذا كان والده الراحل الملك فيصل سيكون مُحبطا من اتفاقية السلام الموقعة بين الإمارات والبحرين واسرائيل، من دون حل للفلسطينيين. فأجاب “بالتأكيد، مع معرفة التزامه في الحصول بالمقابل على صفقة واضحة المعالم وقابلة للتطبيق بين إسرائيل والدول العربية”.

وأضاف الفيصل “كما تعرفون فإن قراره في معاقبة الولايات المتحدة بقطع النفط عنها وعن هولندا كان بعد أن قرر الأمريكيون زيادة مساعدتهم لإسرائيل خلال حرب رمضان. كان ذلك بدافع إجبار الولايات المتحدة على أن تكون وسيطا نزيها بين إسرائيل والعالم العربي”.

وتابع الأمير تركي الفيصل “علي القول إن الرئيس ترامب لم يكن وسيطا نزيها، وبالتالي نعم أعتقد أن الملك الراحل كان سيكون محبطا”.

وكان الفيصل قد قال في مقال سابق بصحيفة سعودية إن “المملكة العربية السعودية وضعت ثمن إتمام السلام بين إسرائيل والعرب، هو قيام دولة فلسطينية ذات سيادة وعاصمتها القدس، بناء على مبادرة المرحوم الملك عبد الله بن عبد العزيز”.