آخر الاخبار

41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون!

معلومات لأول مرة عن مفاجأة الرئيس المصري التي أحدثت صدمة للسعودية

الأحد 19 يوليو-تموز 2020 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 6699

   

واصل الرئيس الأسبق للاستخبارات السعودية الأمير تركي الفيصل، كشف الكثير من الملفات وتفاصيل القضايا التي عايشها وكان شاهدا عليها.

 وخلال سلسلة مقابلاته مع برنامج "الصندوق الأسود"، الذي يبث على صحيفة "القبس" الكويتية، تناول الفيصل زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات إلى إسرائيل، والموقف الذي اتخذته المملكة العربية السعودية بعد ذلك من السادات ومصر.

وقال الفيصل، إن المملكة تفاجأت بزيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، للقدس وأغضب قادتها، لأنه لم يبلغهم بنواياه تجاه إسرائيل قبل زيارته لها".

وأوضح أن الزيارة "كانت مفاجأة، خصوصا أنه منذ اندلاع حرب رمضان (1973) كان هناك تنسيق قوي بين مصر والمملكة على مختلف الأصعدة، فعندما زار السادات المملكة عام 1977 قبل إعلان رغبته في زيارة القدس، صدر بيان مشترك عن استمرارية المحادثات الدولية، لم يتطرق فيه الرئيس المصري الراحل إلى نيته زيارة إسرائيل، لذلك كانت بالنسبة لنا صدمة، وقد أرسل نائبه في ذلك الوقت حسني مبارك إلى المملكة، لكن الملك خالد رفض استقباله وكان غاضبا وتم تكليفي باستقباله في مطار الرياض، والتقى الملك فهد الذي كان وليا للعهد آنذاك، ولم يجد أي استجابة لمطالبه بشحذ الدعم".

وأضاف: "الجانب السعودي كان عاتبا، ومع ذلك استمر التعاون الاستخباراتي بين الرياض والقاهرة، إلا أنه تم اتخاذ قرار جماعي في قمة بغداد بقطع العلاقات مع مصر".