آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أذاع ما يسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، المدعوم إماراتياً، الإثنين 13 يوليو/تموز، بياناً هدد فيه الحكومة اليمنية والبنك المركزي، بـ"ما لا يحمد عقباه" إذا لم تسلم رواتب منتسبي من أسماها "القوات المسلحة والأمن الجنوبي".
وقال البيان ان، إن "الإدارة الذاتية" ستكون مضطرة الى اتخاذ ما يلزم من التدابير، لحصول "أفراد القوات المسلحة والأمن الجنوبية "على حقهم في الراتب كاملاً غير منقوص.
وأشار البيان الى إن قيادة "الإدارة الذاتية" تدارست في اجتماع وصفته بالاستثنائي ما آلت إليه الأمور بسبب ما وصفته بـ"تعنت الحكومة اليمنية" عبر البنك المركزي في عدن وعدم صرف مرتبات منتسبي القوات المسلحة والأمن الجنوبية.
ودعت الإدارة الذاتية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي الحكومة إلى تغليب لغة العقل والمنطق والبدء في صرف مرتبات العسكريين قبل أن تصل الأمور إلى "ما لا يحمد عقباه" حد وصف البيان.
وقال البيان الذي أذاعه الناطق الرسمي باسم المجلس الانتقالي الجنوبي عبر قناة ”عدن المستقلة“ التابعة للمجلس، إن إدارة البنك المركزي في عدن تسلمت الشيكات المخصصة للأشهر الخمسة التي يطالب بها العسكريين، مطالباً الحكومة بصرفها مع المرتبات المتخلفة منذ العام الماضي.
وكان معتصمين من منتسبي وزارتي الدفاع والداخلية قالوا إنهم يخيرون التحالف بين التدخل لصرف مرتباتهم الـمتأخرة منذ 11 شهر، أو الرحيل من اليمن.
وفي أواخر أبريل الماضي، اعلن الانتقالي ما أسماها"الإدارة الذاتية" للجنوب، واستولى على إيرادات المؤسسات والمنشآت الحكومية في العاصمة المؤقتة عدن وحولها إلى حسابات خاصة بالبنك الأهلي.
وفي 13/ يونيو الماضي، استولت ميليشيات المجلس الانتقالي على سبع حاويات من الأموال المطبوعة حديثاً تقدر بـ80 مليار ريال يمني، كانت في طريقها من ميناء عدن إلى البنك المركزي ونقلها إلى معسكر تابع لها في منطقة جبل حديد بمديرية خور مكسر.
ومنذ أغسطس من العام الماضي يسيطر الانتقالي المدعوم إماراتيا على العاصمة المؤقتة عدن بعد مواجهات مع قوات الجيش، والتي انتهت بإحكام سيطرته الكاملة على المدينة، حيث وصفت الحكومة ذلك بأنه انقلاب مكتمل الأركان.