الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
نفى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، أن تكون بلاده تتبع مقاربة "إخوانية" أو "عثمانية جديدة" في سياساتها، مستنكرا "الدعاية السوداء" التي تطلقها "دول خليجية" ضد أنقرة.
وفي مقابلة أجرتها معه وكالة "الأناضول" للأنباء، استنكر كالن اتهامات من أوساط عربية لأنقرة، بأنها تبني سياساتها على أساس الفكر الإخواني و"العثمانية الجديدة".
وقال: "هذه مزاعم لا أصل لها ترمي لتشويه حقيقة السياسة الخارجية التركية، ولا توجد أي وقائع ملموسة تثبت صحة هذه الادعاءات".
وأضاف كالن أن ما أسماها "الدعاية السوداء" التي تنتهجها "بعض الدول الخليجية" ضد بلاده، "لا تحظى بدعم الشارع العربي"، داعيا زعماء تلك الدول إلى "الإدراك بأن تحركاتهم ضد تركيا في الواقع تبعد شعوبهم عنهم".
وقال: "تركيا تعاملت مع الجهة التي اعتلت السلطة في مصر بشكل شرعي بعد الرئيس الأسبق حسني مبارك، وكذلك في تونس، إثر الثورات الشعبية في هذين البلدين، وتعاملت أيضا مع الشرعية في ليبيا دون النظر إلى توجهات الجهة التي وصلت إلى السلطة بالطرق الشرعية، وأنقرة لم تميز مع هذه الدول وغيرها بين من يؤيد الإخوان أو المقربين من أوروبا والقوميين".
وتابع: "عندما بدأت الحرب في سوريا، هل دعمت تركيا جماعة الإخوان المسلمين؟ كلا، بل دعمنا الشعب السوري، فالأسد أغار على كل من عارضه من عرب وأكراد وتركمان وسنّة، وتركيا فتحت أبوابها لجميع المظلومين".