يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
توفي، يوم أمس، الإعلامي السعودي البارز، ورئيس تحرير صحيفة الرياض اليومية، فهد العبدالكريم، الذي وافته المنية بعد صراع مع المرض.
ويعد ”العبد الكريم“ أحد أعمدة الصحافة في المملكة العربية السعودية، والذي تسلم رئاسة تحرير صحيفة الرياض العام 2017، بعد أن عمل في مجلة اليمامة لأكثر من 22 عامًا.
ونعى إعلاميون وكتّاب وصحفيون عبر موقع ”تويتر“ الراحل العبد الكريم الذي يعد أحد أعمدة الصحافة في السعودية،
وقال المدير العام لمؤسسة اليمامة الصحفية مالكة الصحيفة، خالد العريفي: ”الأمر لله من قبل ومن بعد.. الحبيب الغالي فهد بن راشد العبد الكريم رئيس تحرير جريدة الرياض في ذمة الله“.
وأضاف العريفي في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر:“إنا لله وإنا إليه راجعون. المصاب جلل، والفقد كبير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم“.
وتابع العريفي:“أقبل على الله صابرًا محتسبًا مؤمنًا بقضاء الله وقدره، والله إنه لم يتضجر من المرض منذ ظهوره معه حتى آخر لقاء لي به، منحه الله الصبر متسلحًا بالإيمان بأن ما قدّره الله هو الخير“.
وأضاف ”الذيابي“ في تغريدة على تويتر:“كم هو مؤلم فقد وخسارة قامة مثل أبي يزيد. كل العزاء والمواساة لعائلته، ومحبيه، والوسط الإعلامي“.
وغرد الصحفي السعودي، عناد العتيبي، قائلًا:“رحل الغالي أبو يزيد.. وترك خلفه سيرة عطرة ودعوات المحبين له.. اللهم اغفر له، وارحمه بواسع رحمتك ومغفرتك وعفوك، وأدخله جنتك يارب“.
وعلّق الكاتب وعضو مجلس الشورى السعودي السابق، حمد القاضي، قائلًا:“يعتصر قلبي كغصن أنهكه الجفاف حين يرحل غالٍ وعزيز، لا نبكيك راحلنا فهد كرئيس تحرير خدمت صحافتنا عقودًا، لكن نبكيك أكثر وأوفر شجنًا لأننا فقدنا نبيلًا بتعامله، وثريًا بأخلاقه، ومحبًا للناس، جعل الله ما أصابه تكفيرًا له، وأسكنه جنة المأوى، والعزاء لأسرته ومحبيه وزملائه“.