الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أكد رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة، الفريق الركن صغير حمود بن عزيز، ان ”الوحدة وجدت لتبقى، والشعب اليمني سيحافظ على وحدته بكل ما يستطيع سواء بشكلها الحالي أو بالشكل الذي اتفق عليه اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني (اليمن الاتحادي)“.
وقال ”عزيز“ في حوار مع صحيفة الجيش ”26 سبتمبر“: ”لا خوف على الوحدة وكل هذه النتوءات سوف تنتهي وتزول مهما بلغت انتفاشاتها“، مؤكدا ان ”الشعب اليمني هو من يملك القرار في وحدته وهو مالك السلطة وهو الذي يمنحها لمن يريد، وهو الحريص على وحدته وأمنه واستقراره“.
وأكد رئيس هيئة الأركان العامة ”إن أي يمني أو عربي يسعى إلى الإضرار بالوحدة اليمنية فهذا مشكوك في يمنيته وعروبيته“.
وفي رده على اتهامات قيادات ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي“، بتبعية الجيش للإخوان المسلمين، قال: ”كل حزب يستطيع أن يقدم دعماً للجيش في مسيرته وفي نضاله من أجل إجتثاث الكهنوت الحوثي، يا مرحبا به، ولا نعيب على أي حزب يقدم العون والمساعدة للجيش من أجل تحقيق أهدافه المرجوة في تحقيق الأمن والاستقرار لليمن في ظل الدستور والقانون وسلطة الدولة الشرعية“.
وعن موقف هيئة الاركان من تحركات الانتقال الجنوبي، قال ”بن عزيز“: ”نتلقى توجيهاتنا من الرئيس هادي الذي نثق فيه، وما يوجهنا أو يأمرنا به في هذا الشأن سننفذه حرفيا“.ً
وإزاء مجريات المعارك صد مليشيا الحوثي الانقلابية، قال: ”هدفنا صنعاء، ونحن ماضون في دحر المليشيا“، مبينا ان ”عمليات تهريب الاسلحة للحوثيين، مازالت مستمرة ومتاحة لهم وللمليشيا الأخرى، لأن هناك عوائق في نفوذ سلطة الجيش والدفاع الساحلي والوحدات الأمنية الساحلية“، في إشارة الى سيطرة الامارات ومليشياتها على معظم السواحل والموانئ.