دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
أظهرت ورقة بحثية صادرة عن جامعة أريزونا الأميركية أن تغليف الأسطح بمادة مضادة للبكتيريا، يجري العمل على تطويرها يمكنها أن تجعل تلك الأسطح خالية من فيروس كورونا المستجد لمدة تصل إلى نحو 90 يوما، في خطوة من شأنها أن تمثل خط دفاع جديدا في معركة البشرية مع الوباء القاتل.
وتشير الورقة البحثية إلى أن كمية الفيروسات على الأسطح المغلفة بتلك المادة قد انخفضت بنحو 90% في غضون 10 دقائق، وما يربو إلى 99.9% في نحو ساعتين فقط، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية.
وقال تشارلز جيبرا، مختص الميكروبيولوجي في الجامعة الأميركية وأحد الأشخاص الذين عملوا على تلك الدراسة، إن تلك الخطوة تعد بمثابة "التطور المقبل" في التحكم بانتشار العدوى.
وأضاف،" أعتقد أن تلك المادة يمكن استخدامها في أسطح المرافق العامة والحافلات لأنها ببساطة ستظل بدون فيروسات لمدة طويلة، فحتى مع تعقيم تلك الأسطح إلا أنها تظل وسيلة لنقل العدوى من خلال إعادة تلويثها من قبل أشخاص مصابين بعد تعقيمها".
والمدة المزمع استخدامها جرى تطويرها من قبل شركة الأميركية المتخصصة في التعقيم ومنع انتشار العدوى والتي عملت أيضا على تمويل الدراسة بالتعاون مع جامعة أريزونا الأميركية.
وتابع جيبرا،" تلك المادة غير مناسبة للتنظيف المتكرر والتعقيم ولكن يمكن وضعها في الفترة ما بين عمليات التنظيف المتعاقبة وعمليات التعقيم".
واستخدم العلماء في دراستهم إحدى سلالات فيروس كورونا التي تتشابه في تركيبها الجيني مع فيروس "كوفيد 19".
وتعتمد الآلية التي يعمل العلماء على تطويرها على مهاجمة البروتين الخاص بالفيروس وجعله غير قادر على عدوى البشر مع تحطيم غلافه الدهني.
وينتظر أن يتم استخدام المادة عبر رشها على الأسطح مع ضرورة إعادة العملية في فترة تتراوح ما بين 3-4 أشهر.
والتكنولوجيا التي تقف خلف تصنيع تلك المادة يجري العمل على تطويرها منذ عقد من الزمان وتم استخدامها في المستشفيات لمكافحة انتقال العدوى البكتيرية على وجه التحديد.