اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي
بعد التصريحات العنصرية ضد الأفارقة والصادرة عن بعض الأطباء الفرنسيين، خرج الطبيب ديديي راؤول، في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع بين رواد شبكات التواصل الاجتماعي، جاء فيه أنه رغم هذا الدور المهم والكبير للأفارقة والعرب في مجالات البحث العلمي، فإن موظفي الأبناك يتقاضون أجورا خيالية بالمقارنة مع أجور الأفارقة والعرب بحقول البحث العلمي التي لا تختلف عن أجور خادمات البيوت.
وأضاف الدكتور ديديي راؤول، الذي يعالج المصابين بفيروس كورونا من خلال دواء، سبق أن اكتشف قديما ضد الملاريا، هو كلوروكين (Chloroquine)، أن 50% من طلاب الدكتوراه هم من الأجانب وأن العرب والأفارقة أذكى من الفرنسيين وبدونهم سينهار البحث العلمي في فرنسا. محذرا من جعل الأفارقة حقل تجارب للقاحات ضد الوباء.
وفي ظل هذه الأزمة التي خلقتها التصريحات العنصرية لبعض الأطباء الفرنسيين تجاه الأفارقة، فجرت مجلة ماريان (Marianne) الفرنسية فضيحة من العيار الثقيل قد تعصف بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعدما كشفت عن ملف رشوة لفائدة أطباء في حرب غير معلنة على الطبيب الفرنسي ديديي راؤول (مكتشف علاج مصابي كورونا بدواء الملاريا).
وأكدت المجلة الفرنسية أن الأطباء الفرنسيين من أعضاء المجلس العلمي الفرنسي الذين يستند عليهم الرئيس ماكرون في اتخاذ القرارات خلال هذه الأزمة الصحية، أعلنوا الحرب على الطبيب ديديي راؤول (مكتشف علاج مصابي كورونا بدواء الملاريا)، حيث شككوا في علاج “الكلوروكين”، وذلك مقابل تلقيهم منحا مالية بقيمة 450 ألف أورو من كبريات شركات الأدوية في فرنسا.