عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
بـ"حبوب حفظ الغلال" اتفقت 3 فتيات في محافظة الشرقية شرق القاهرة، يبلغن من العمر 14 عاماً، على إنهاء حياتهن معاً.
وتوفيت الفتيات وهن في مرحلة التعليم الإعدادي بعد تناولهن مركب فوسفيد الألمونيوم، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية.
ومن غير المعروف بشكل قاطع ما الذي دفع الفتيات للإقدام على الانتحار بهذا الشكل.
إلى ذلك هناك تقارير تشير إلى احتمال تعرضهن لسوء معاملة من ذويهن.
وتناولت الفتيات حبة الغلال السامة بعدما أحضرتها فتاة رابعة لهن، واقتسمنها سوياً عقب انتهاء اليوم الدراسي، وتم نقلهن بعد ذلك إلى مستشفى الزقازيق الجامعي الخميس، الذي يبعد نحو 75 كيلومتراً شرق القاهرة، لتلقي العلاج. كما توفيت الفتيات الثلاث، واحدة تلو الأخرى في المستشفى.
مصر الأولى عربياً
ويعد الانتحار باستخدام حبة الغلال من الطرق الشائعة في بعض المناطق في مصر، بسبب السعر المنخفض لهذه الحبة، وسهولة الحصول عليها.
ولا توجد إحصاءات رسمية مصرية عن حالات الانتحار في البلاد.
يذكر أنه بحسب تقرير لمنظمة الصحة العالمية عن الانتحار في العالم، صدر عام 2016، تحتل مصر المركز 150 من أصل 183 دولة، وهو معدل منخفض عالمياً، لكنها الأولى عربياً بعد تسجيل 3799 حالة في عام 2016.
وكانت دار الإفتاء المصرية ووزارة التضامن وعدة مؤسسات حكومية قد بدأت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، حملة ضد الانتحار، بعدما أقدم شاب على إلقاء نفسه من أعلى برج القاهرة، في مشهد مؤثر نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي آنذاك.