شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ
قال الرئيس التنفيذي لمانشستر سيتي، فيران سوريانو، اليوم الأربعاء، إن الاتهامات الموجهة ضد ناديه، التي أدت إلى حظره من المشاركة في بطولات كرة القدم للاتحاد الأوروبي (ويفا) لعامين، غير صحيحة وذات دوافع سياسية.
ونفى النادي تورطه في أية مخالفات، وأكد عزمه استئناف القرار أمام المحكمة الرياضية. وعلق سوريانو على الأمر للمرة الأولى في مقابلة مع الموقع الرسمي للنادي نقلتها وكالة "رويترز"، قائلًا: "أهم ما يجب قوله هو أن المزاعم غير صحيحة، إنها ببساطة غير حقيقية".
المدير الفني لنادي مانشستر سيتي بيب غوارديولا مع نجمي فريقه سيرجيو آغويرو وغابرييل خيسوس
وتابع: "لقد قدمنا الدليل، لكن في النهاية اعتمدت غرفة التحقيق على رسائل البريد الإلكتروني المسروقة أكثر من غيرها من الأدلة الأخرى التي قدمناها بشأن ما حدث بالفعل. في النهاية، بناءً على تجربتنا وتصورنا، يبدو أن الأمر أقل ارتباطًا بالعدالة وأكثر بالسياسة".
وأدان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الجمعة الماضية النادي الإنجليزي بارتكاب "انتهاكات خطيرة" للوائح اللعب المالي النظيف، إلى جانب فشله في التعاون مع المحققين، وفرض "ويفا" حظرًا مدته عامين على النادي وغرامة قدرها 30 مليون يورو (32.4 مليون دولار).
وقالت غرفة التحكيم بهيئة مراقبة الأداء المالي للنوادي التابعة للويفا إن مانشستر سيتي انتهك القواعد من خلال المبالغة في إيرادات الرعاية في حساباته والتلاعب بالمعلومات المقدمة إلى الاتحاد الأوروبي بين عامي 2012 و2016، كما فشل النادي في التعاون مع المحققين.
وتسيطر مجموعة "أبو ظبي المتحدة" للاستثمار المملوكة للشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء الإماراتي، على حصة قدرها 77% في مجموعة "سيتي" لكرة القدم التي تمتلك بدورها عدة أندية أبرزها مانشستر سيتي.