تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الجمعة أن بلاده ستواصل دعم باكستان والوقوف إلى جانبها في وجه "الضغوط السياسية التي تتعرض لها". ووصل أردوغان إلى إسلام آباد في وقت سابق وألقى خطابا أمام البرلمان الباكستاني.
وقال أردوغان "لن ننسى تقاسم الباكستانيين رغيفهم معنا في حرب استقلالنا". وأردف "في الوقت الذي هرعت فيه الأطراف المتشدقة بالدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان لإنقاذ الإرهابيين فإن باكستان وقفت إلى جانب تركيا في كفاحها المحق". وتعهد الرئيس التركي بدعم باكستان "التي تتعرض لضغوط سياسية في اجتماعات مجموعة العمل المالي والوقوف إلى جانبها في كفاحها ضد التنظيمات الإرهابية".
ومجموعة العمل المالي هي منظمة حكومية دولية مقرها في العاصمة الفرنسية باريس، تأسست عام 1989، وتهدف لمحاربة تزوير العملات وتمويل الإرهاب، ولديها 37 عضوا. التعاون الاقتصادي ومن المتوقع أن تركز الزيارة -التي تستمر ليومين- على تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.
ويرافق أردوغان في الزيارة وفد كبير يضم وزراء ومسؤولين حكوميين ورؤساء شركات من القطاع الخاص. ومن المقرر أن يتم التوقيع على اتفاقيات مختلفة من شأنها الإسهام في تعزيز الإطار القانوني للعلاقات الثنائية.
ملفات وأزمات وفي سياق آخر، أشار الرئيس التركي إلى أن بلاده تدعم مبدأ الحوار والعدل لحل أزمة إقليم كشمير، لافتا إلى أنه من غير الممكن حل هذه الأزمة بالقوة. وفي الشأن السوري، قال أردوغان إن "الخطوات التي اتخذناها مؤخرا بشأن إدلب هدفها منع 4 ملايين شخص من الموت تحت براميل النظام السوري المتفجرة". وفيما يخص ضفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأميركي مؤخرا، قال أردوغان إن "صفقة القرن ليست خطة سلام بل خطة احتلال".