بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
انطلقت السبت أعمال الاجتماع الطارئ الثلاثين للاتحاد البرلماني العربي -بمشاركة رؤساءِ وممثلي عشرين برلمانًا عربيًا- لبحث خطة السلام الأميركية، وذلك بدعوة من رئيس الاتحاد رئيس مجلس النواب الأردني عاطف الطراونة الذي وصف الخطة بأنها تنسف قرارات الشرعية الدولية.
واعتبر الطراونة -في كلمة الافتتاح- أن ما يسمى بصفقة القرن خاسرة لمن كتبها وتبناها أو وجد فيها بعض الحق وبعض الكرامة.
وأضاف أن القضية الفلسطينية تمر في أصعب مراحلها، مما يتطلب البحث في اتخاذ مواقف أبعد من تلك التي تكتفي بالخطابات والشعارات. وحث الطراونة جبهة الرفض العربي لخطة السلام الأميركية على النهوض من واقع الفرقة لفضاء الإجماع، معتبرا أن هذا الاجتماع خطوة نحو تكامل الجهود العربية في بناء موقف مشترك.
وكان رئيس مجلس النواب الأردني قد شدد في بيان صحفي على أهمية توحيد الموقف البرلماني العربي في رفض أي تسوية تهضم الحق الفلسطيني، وفي مقدمة ذلك إقامةُ الدولة المستقلة وحق العودة والتعويض للاجئين. وفي 28 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن ترامب عن خطته للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تضمنت إقامة دولة فلسطينية في صورة أرخبيل تربطه جسور وأنفاق، وعاصمتها في أجزاء من القدس الشرقية، مع جعل مدينة القدس المحتلة عاصمة "مزعومة" لإسرائيل.
والاتحاد البرلماني العربي منظمة عربية تتألف من شُعب تمثل برلمانات ومجالس جميع الدول العربية، وتأسس في يونيو/حزيران عام 1974، ومقره العاصمة اللبنانية بيروت.