مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
هاجم رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، خطة "صفقة القرن"، داعيا لاستمرار الدعم المتواصل لفلسطين وشعبها الواقع تحت الاحتلال.
وقال مهاتير إن ماليزيا تعتبر الصفقة والعرض المقدم من الإدارة الأمريكية "عرضا غير مقبول ومجحفا للغاية، فالخطة المذكورة تقدم مدينة القدس المقدسة لإسرائيل على طبق من ذهب، من أجل مفاقمة الوضع الراهن أكثر".
جاء ذلك في كلمة، خلال افتتاح مؤتمر "برلمانيون من أجل القدس"، الذي تستضيفه العاصمة الماليزية كوالالمبور، السبت. ولفت مهاتير إلى أن الخطة التي أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع إسرائيل، "لا تأتي بأي حل من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة".
وأضاف أن "ماليزيا تعتبر هذا العرض غير مقبول ومجحف للغاية، وهي لن تجلب إلا مزيدا من الصراع إلى المنطقة". وأردف خلال كلمته أمام المشاركين: "هذه الخطة لتحريض المليارات من الناس في العالم، وتم إعدادها من جانب واحد بصورة تامة، فلم تتم حتى استشارة فلسطين، الجانب الآخر المعني بهذا العرض".
ولفت إلى فشل الجهود الدولية لحل القضية الفلسطينية، ودعا الرأي العام العالمي إلى الحديث أكثر عن فلسطين.
وأكد أن الوقوف في وجه محاولات التقليل من أهمية القضية الفلسطينية، وعدم جعلها طي النسيان، مهمة ملقاة على عاتق "مواطني العالم"، مؤكدا في الوقت نفسه أن " ماليزيا ستواصل دعم فلسطين دائما".
وانطلق مؤتمر برلمانيون من أجل القدس في نسخته الثالثة بمشاركة نحو 500 سياسي من بلدان مختلفة، وكانت تركيا استضافت النسختين السابقتين من المؤتمر. ويشارك في المؤتمر نواب أتراك من أحزاب "العدالة والتنمية"، و"الشعب الجمهوري" و"الحركة القومية" و"إيي".