آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

ترامب يرد على خطبة خامنئي

السبت 18 يناير-كانون الثاني 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- متابعات
عدد القراءات 3306

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن على المرشد الإيراني علي خامنئي أن يكون حذرا للغاية في كلامه.

وذلك ردا على ما ورد في خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها خامنئي، وقال فيها إن أميركا تلقت من إيران ما وصفه بصفعة ضربت هيبتها، وإن الرد الأقوى على قتل قاسم سليماني هو إنهاء الوجود العسكري الأميركي بالمنطقة.

ودعا ترامب -في تغريدة- المرشد الإيراني إلى أن يزن كلماته بكل حذر قبل أن يقولها، مضيفا أن خامنئي قال أشياء تحط من قدر الولايات المتحدة وأوروبا، ووصف ترامب الاقتصاد الإيراني بأنه ينهار.

وفي تغريدة لاحقة، قال ترامب إن الشعب الإيراني يحب أميركا، وإنه أهلٌ لحكومة همّها الأكبر تحقيق أحلامه بدل قتله.

وأضاف أنه "ينبغي على قادة إيران التخلي عن الإرهاب والعمل على استعادة رفعة إيران بدل قيادتها نحو الخراب".

وفي السياق نفسه، قال المبعوث الأميركي الخاص بإيران بريان هوك إن تهديد طهران لن تزيدها إلا عزلة، مضيفا أن "تصرف إيران كدولة عادية يعني في الرؤية الأميركية قبول التفاوض على اتفاق نووي جديد".

ضربة متقابلة

وكان المرشد الإيراني قال في أول خطبة جمعة يلقيها منذ ثماني سنوات إن "الحرس الإيراني دكّ بضربة متقابلة أولية صاروخية القاعدة الأميركية، وسحق أبهة وغطرسة تلك الدولة الظالمة المتكبرة".

وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن فجر الثامن من يناير/كانون الثاني الحالي استهداف قاعدة عين الأسد، التي تضم جنودا أميركيين في محافظة الأنبار (غربي العراق) بعشرات من صواريخ أرض-أرض؛ مما أدى -حسب قوله- إلى سقوط عشرات الضحايا.

وجاء هذا التحرك الإيراني عقب أيام من إقدام واشنطن على اغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني بطائرة مسيرة قرب مطار بغداد في الثالث من الشهر الحالي.