الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أكد رئيس اللجنة السياسية لمتابعة اتفاق الرياض، أحمد بن دغر، وجود فرصة مواتية لتحقيق تقدم في تنفيذ اتفاق الرياض، الموقع بين الحكومة والانتقالي المدعوم إماراتياً مطلع نوفمبر الماضي. مشددا على أن غاية الشرعية استعادة اليمن الكبير.
وقال بن دغر في سلسلة تغريدات على منصة التدوين الأصغر "تويتر"، إنه "مع نهاية العام وبداية العام الجديد، تلوح في الأفق فرصة مواتية لتحقيق تقدم في تطبيق اتفاق الرياض، واستعادة الهدوء، وتحقيق السلام في المناطق المحررة".
وشدد بن دغر، على أنه "ليس لدى الجميع سوى خيار واحد، وهو الالتزام بما تم الاتفاق عليه، وبالتزامن بين المسارين السياسي والعسكري - الأمني، وهو مانعمل عليه، مدركين أن معركتنا ليست في عدن، وغايتنا استعادة اليمن الكبير".
وتابع: "نعكف جميعاً على وضع لمسات أخيرة لخطة تتضمن عودة القوات وانسحابات متبادلة، وتموضع جديد، وسحب السلاح الثقيل والمتوسط، وتعيين محافظ جديد لعدن ومدير أمن، وتمكين لقوات الأمن من السيطرة الأمنية".
ولفت بن دغر إلى أن هناك "خطة يمضي تنفيذها برعاية وتوجيهات من الرئيس هادي، وقيادة المملكة، وقيادة الانتقالي". حسب قوله.
وقال: "هناك أمل في التقدم باتفاق الرياض، وهناك وعي وطني يمني ينمو مع الأيام بأهمية السلام في عدن، والمناطق المحررة بل وكل اليمن".
وأكد أن هذا "السلام يمثل الضرورة لوقف نزيف الدماء، وعودة الوئام بين الإخوة، سلام دائم وشامل يقوم على رفض الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة والحفاظ على اليمن موحداً وجمهورياً".
ووقعت الحكومة الشرعية في الـ 6 من نوفمبر الماضي، اتفاق الرياض، مع الانتقالي المدعوم إماراتيا، قضى بعودة الرئيس هادي إلى عدن، وتشكيل حكومة جديدة مناصفة بين الشمال والجنوب، وإعادة هيكلة قوات الانتقالي في قوام وزارتي الدفاع والداخلية.