رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب
وجه الجيش الإيراني دعوة إلى دول منطقة الخليج العربية للانضمام إلى المناورات العسكرية البحرية مع روسيا والصين في دوراتها المقبلة.
وقال قائد القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني، الأدميرال حسين خانزادي، في مؤتمر صحفي أعلن فيه انتهاء مراحل المناورات بين إيران وروسيا والصين شمال المحيط الهندي، اليوم الأحد: "نعتقد أن الأمن البحري قضية تحتاج إلى العمل الجماعي بين الدول ذات القدرات والطاقات البحرية".
وتابع خانزادي: "ندعو جميع دول المنطقة للانضمام إلى هذا التعاون والتحالف الإقليمي (المتشكل من خلال المناورات) والمساعدة بدعم هذا المستوى من الأمن".
وأشار إلى أن "أصدقاء الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأصدقاء المنطقة سيكونون سعداء للغاية بهذه الخطوة، لكن أولئك الذين يسعون إلى فرض ترتيبات أمنية سيئة مثل الأمريكيين وأذنابهم فلن يسرهم ذلك".
واعتبر أن "العهد الذي كان فيه الأميركيون وأذنابهم يصولون ويجولون في المنطقة قد بلغ نهاية مطافه"، مشددا على "ضرورة مغادرة الولايات المتحدة المنطقة سريعا".
وأردف خانزادي أن "مضيق هرمز ليس بحاجة إلى أي قوات أجنبية لإحلال الأمن فيه"، مشيرا إلى أن "القوات الأجنبية المتواجدة في المنطقة، والتي تعمل على زعزعة أمنها، عليها أن تجمع معداتها وترحل بشكل عاجل... ونحن مستعدون للعمل مع جيراننا".
وتعهد قائد القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني بأن بلاده "ستقطع رجل أمريكا من مختلف المناطق البحرية في العالم".
وانطلقت في شمال المحيط الهندي، يوم 27 ديسمبر، أول مناورات عسكرية بحرية مشتركة بين إيران وروسيا والصين شملت مياها في خليج عمان وبحر العرب، بينما أكدت الجمهورية الإسلامية مرارا أنها غير موجهة ضد أي طرف آخر وهدفها إرساء الأمن في المنطقة، رغم أن التدريبات تجري تزامنا مع توتر بالغ في الخليج بين الجانب الإيراني من جهة والولايات المتحدة وحلفائها، خاصة السعودية، من جهة أخرى.