تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية
تعرضت الإعلامية اللبنانية ديما صادق، لحادث سرقة أثناء تواجدها بين المتظاهرين في بيروت، مساء الأحد.
وأقدم شخص يركب دراجة نارية على سرقة هاتف ديما وهرب إلى جهة مجهولة، بينما كانت توثق شتائم تعرضت لها من بعض المتظاهرين المعترضين على مساندتها للاحتجاجات في لبنان، سيما أنها كتبت تغريدة في وقت سابق تتعلق بهاشتاغ “نصر الله واحد منن” في إشارة إلى أن أمين عام حزب الله هو من ضمن الزعماء الذين تسببوا في الأزمات الاقتصادية والسياسية التي عصفت بلبنان.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل مقطع فيديو لصادق وهي تصرخ بعد سرقة هاتفها بينما كان يحيط بها عدد من رجال الأمن اللبنانيين، وبعض المتظاهرين، كما استخدمت هاتف أحد الحاضرين لتتصل بزميلة لها وأخبرتها أنّ “عنصراً تابعاً لحزب الله سرق هاتفها”.
وفي وقت لاحق، وجّه شاب يدعى يوسف طراد في تغريدة على حسابه عبر تويتر، تحيةً إلى “الشاب الشجاع الذي خطف هاتف ديما صادق”، وعرض عليه شراء الهاتف بمبلغ هائل.
وسأل الشاب: “هل تريد بيع هاتف ديما بمبلغ ثلاثين ألف دولار؟”.
وأكد طراد أنّ “العرضَ جدي وليس مزحة كي نفضغ ما يُسمَّى الثورة”.
وعادت صادق منذ أيام للظهور على شاشة قناة “إل بي سي آي”، حيث تقدم نشرة الأخبار وبرنامج “نهاركم سعيد”، بعد فترة غياب، وذلك خلافاً للشائعات التي تحدّثت عن “إبعادها من المحطة”.
وأطلّت ديما أمس في النشرة المسائية لتتوجّه بعدها إلى المتظاهرين الذين كانوا موجودين في جسر الرينغ، وتنضمَّ إليهم في قطع الطريق. واستكمالاً لمسلسل الإساءة الذي تعرّض إليه عدد كبير من الإعلاميين، ومن بينهم صادق، لا سيّما بعد تعميم أرقام هواتفهم، تعرّضت الأخيرة لوابل من الشتائم من شباب معترضين على توجّهها السياسي ودعمها للثورة.