الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف مصدر مطلع في الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، اليوم الخميس، عن أن القمة الخليجية المقبلة ستعقد في العاصمة السعودية الرياض الشهر المقبل، بدلا من أبو ظبي.
وقال المصدر طالبا عدم الكشف عن هويته لوكالة الأنباء الألمانية، إن الإمارات التي كان من المقرر أن تستضيف القمة التاسعة والثلاثين لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الست “طلبت أن تعقد القمة في دولة المقر”، أي السعودية، دون أن يفصح عن الأسباب.
وأشار المصدر إلى أن “اتصالات تجري حاليا بين الدول الأعضاء للاتفاق على موعد محدد لعقد القمة ” متوقعا أن تتم “قبل منتصف الشهر القادم”.
ولم يصدر بيان رسمي من جانب الإمارات أو السعودية حتى الساعة 06:00 بتوقيت غرينتش.
وكانت الرياض قد استضافت القمة السابقة في التاسع من ديسمبر العام الماضي بدلا من سلطنة عمان التي اعتذرت عن استضافة القمة.
ويأتي الحديث عن استضافة السعودية للقمة الخليجية، في ظل استمرار الأزمة مع قطر، وبروز تصريحات كويتية رسمية بأنه قد تكون هناك "انفراجة قريبة"، وتأكيد قطري دائم على ضرورة إجراء حوار بين فرقاء الخليج
وفي تطور مفاجئ، أعلنت منتخبات السعودية والإمارات والبحرين، مشاركتها في بطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 24)، التي تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، يوم 26 نوفمبر، ما يبشر بقرب انتهاء الأزمة الخليجية.
ويعقد مجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعاته على كافة المستويات بمشاركة الدوحة، رغم استمرار المقاطعة.
وفرضت الدول الأربع على الدوحة عقوبات اقتصادية، منها إغلاق مجالاتها الجوية أمام الطيران القطري، إضافة إلى الحدود البحرية؛ ما تسبب في إغلاق منافذ استيراد مهمة لقطر، البالغ عدد سكانها نحو 2.7 مليون نسمة، يعتمدون بشكل أساسي على الواردات لتلبية معظم احتياجاتهم الغذائية، كما أمرت الدول الخليجية الثلاث الرعايا القطريين بمغادرة أراضيها، ودعت جميع مواطنيها إلى مغادرة قطر.