آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

رئيس أكبر بنك في ألمانيا يقترض من سائقه!

الأربعاء 18 سبتمبر-أيلول 2019 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- وكالات
عدد القراءات 1999


من منا لم يجد نفسه بحاجة إلى بعض المال، ما اضطره إلى الاقتراض من صديق؟ لكن أن يحدث هذا مع رئيس أكبر بنك في ألمانيا أمر مستبَعد .. فما بالك باقتراضه المال من أحد موظفيه، وبالتحديد سائقه؟!

وجد الرئيس التنفيذي لأكبر مجموعة مصرفية في ألمانيا نفسه في موقف صعب اضطره إلى الاقتراض من سائقه الخاص! فقد اعترف الرئيس التنفيذي لمجموعة "دويتشه بنك"، كريستيان سيفينج، بأنه اقترض لفترة قصيرة مبلغاً مالياً من سائقه بعد اكتشافه أنه لا يملك السيولة الكافية لقضاء بعض الأمور العاجلة.
وأثناء مشاركته في إحدى الفعاليات في مدينة دوسلدورف الألمانية مساء أمس الاثنين، سُئل رئيس أكبر مجموعة مصرفية في ألمانيا عن المبلغ المالي الذي كان في جيبه في تلك اللحظة، ولذلك اضطر إلى الاقتراض من سائقه لعدم حمله أي أوراق مالية.
وقال سيفينج، الذي يُعد أحد أكبر الرؤساء التنفيذيين في العالم: "لقد كان دَينا قصير الأجل للغاية. لحسن الحظ كنت أمتلك المال لسداده".
وفي مؤتمر صحفي نظمته جريدة "راينشه بوست" الألمانية، ألقى كريستيان سيفينج الضوء على أوضاعه المالية الخاصة، مشيراً إلى أن أفراد أسرته تقوم بحوالي 95 في المائة من تعاملاتها المالية والتجارية عبر الإنترنت أو الهاتف المحمول، في حين أنه مازال يتعامل بالوسائل التقليدية وما زال يتعامل بشكل أساسي مع الفروع الحقيقية للبنوك.
جدير بالذكر أن التعاملات المالية في ألمانيا، صاحبة رابع أقوى اقتصاد في العالم، ما زالت تعتمد بدرجة كبيرة على الأوراق المالية كوسيلة للدفع. كما أن الكثير من المتاجر الصغيرة والمقاهي لا تقبل بطاقات الائتمان.
د.ب/ ي.أ (د ب أ)