الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
اقر التحالف العربي بسقوط قنبلة على مبنى سكني في العاصمة اليمنية صنعاء ووعد بتعويض المتضررين.
واستعرض الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن امس الثلاثاء نتائج تقييم حوادث تضمنتها ادعاءات تقدمت بها جهات اممية ومنظمات عالمية ووسائل اعلام حيال اخطاء ارتكبتها قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن خلال عملياتها العسكرية في الداخل اليمني.
وقال المتحدث الرسمي باسم الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن المستشار القانوني منصور المنصور في مؤتمر صحفي إن الفريق قام بالبحث وتقصي الحقائق من وقوع الحوادث واطلع على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك وجدول حصر المهام اليومي وتقارير ما بعد المهمة والصور الفضائية ومبادئ واحكام القانون الدولي الانساني وقواعده العرفية وتقييم الادلة.
وأضاف المنصور انه تبين عدم قيام قوات التحالف ببعض العمليات محل الادعاء واخرى تمت على اهداف عسكرية في مناطق معزولة وبعيدة عن اي مباني او مناطق سكنية قريبة من هذه الاهداف.
واوضح ان الفريق توصل في احد الحالات الى صحة الاجراءات المتخذة من قبل قوات التحالف في استهداف (مخازن أسلحة في معسكر السواد التابع للحرس الجمهوري) بما يتفق مع القانون الدولي الانساني وقواعده العرفية.
وأشار الى ان الفريق المشترك يرى في هذه الحادثة مناسبة تقديم مساعدات عن الخسائر البشرية والمادية نتيجة سقوط قنبلة بسبب خلل بها على المبنى السكني محل الادعاء وقيام قوات التحالف بدراسة ومعالجة أسباب الخلل الذي أدى إلى سقوط القنبلة خارج منطقة الهدف.