روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
حذر المبعوث الأمريكي الخاص إلى إيران براين هوك، من مخاطر التمدّد الإيراني في المنطقة، متهما طهران بالسعي إلى استنساخ التجربة اللبنانية في اليمن. وشدّد على وجوب منع إيران من ترسيخ نفوذها في اليمن، بالتوازي مع تقييد التوسع الإيراني في لبنان وسورية والعراق.
وقال هوك في مقال نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال» أمس: «على العالم أن يواجه طموحات إيران وإلا فإنّ الهلال الإيراني سيصبح قمراً كاملاً». وكشف المسؤول الأمريكي عن «لعبة كبرى» تمارسها طهران في اليمن ستؤدي بحال العجز الدولي عن التصدي لها إلى مخاطر كبيرة، على رأسها «لبننة» البلاد.ولفت إلى دعم إيران لمليشيا حزب الله في لبنان، وقال إن الأمر بدأ بدعم جماعات طائفية متشدّدة في أوائل الثمانينات، جمع أكثرها عنفاً في ما بعد في منظمة واحدة سُمّيت «حزب الله»، وأضاف أنه بفضل الدعم الإيراني السخي مالياً وعسكرياً، تحوّل الحزب إلى دولة داخل الدولة وشكل بوابة إيران لتوسيع نفوذها في لبنان.
وحذر من أن طهران تلعب نفس اللعبة اليوم في اليمن، قائلا: «هنا، كان للإيرانيين اليد الطولى في نشوب الحرب بتحريضهم على انقلاب مليشيا الحوثي. ومع ذلك، لا يجدون حرجاً في السعي لحجز مقعد لهم على طاولة المفاوضات».
وأكد هوك أن إيران تستخدم اليمن اليوم لتعزيز مكانتها الإقليمية، إلا أن الأخطر من ذلك أنها تستغل تحالفها مع الحوثيين، لتهديد وصول ربع إمدادات النفط في العالم، عبر تحكمها بمضيقي باب المندب وهرمز. وانتقد ضعف إعلام بلاده في تغطية دور إيران في إطالة الصراع المأساوي في اليمن، فيما اتّهم وزير الخارجية مايك بومبيو إيران أمس ، بالقيام بـ «أنشطة نووية محتملة غير معلنة».