القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش
رفضت محكمة أمريكية الإفراج المشروط عن رجل الأعمال الأمريكي من أصل لبناني جورج نادر، على خلفية اتهامه بحيازة «مواد إباحية لأطفال».
وكانت السلطات الأمريكية أوقفت يوم الثلاثاء الماضي نادر (60 عاماً) في مطار جون كينيدي الدولي بنيويورك، بحسب وسائل إعلام أمريكية.
ووفق وكالة بلومبرغ الأمريكية فإن المحققين «عثروا على أفلام إباحية وأشرطة جنسية لأطفال في هاتف نادر»، الذي كان مستشاراً سابقاً لمحمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، بحسب ما ذكرته وكالة الأناضول.
وقدّم محامي نادر طلباً إلى المحكمة لوضع موكله تحت إشراف حراسة خاصة، وتسديد كفالة بقيمة مليون دولار لضمان عودته مجدداً للمحاكمة، حتى يتعافى من جراحة أجراها الشهر الماضي في ألمانيا.
ورفضت المحكمة عرض المحامي، قائلة إن «شروط الإفراج غير متوفرة بالقدر الذي يكفي لضمان سلامة المجتمع».
وتتراوح عقوبة التهمة الموجهة لنادر بين السجن 15 و40 عاماً، وفقاً للقانون الأمريكي.
وقالت قناة «الجزيرة» إن المحكمة لديها مخاوف من خروج نادر إذا أُطلق سراحه بكفالة، بسبب العلاقات الواسعة التي يمتلكها، مضيفةً أن «الادعاء العام الأمريكي أكد أن الأدلة المضبوطة بهاتف نادر تثبت اتصالاً مباشراً بولي عهد أبوظبي».
وسبق لنادر إدانته بنفس التهمة عام 1991، وتم تخفيف عقوبته بعد تدخل شخصيات بارزة أمام المحكمة لصالحه.
وكان نادر معروفاً لمساعدي ترامب بوصفه شخصاً ذا صلاتٍ سياسية في الشرق الأوسط، يمكنه أن يساعدهم في التعامل مع دبلوماسية المنطقة، إذ ساعد في ترتيب اجتماعٍ في سيشل خلال يناير/كانون الثاني 2017 بين إريك برينس، مؤيد ترامب الذي أسس شركة الأمن الخاصة Blackwater، ومسؤولٍ روسي مقرب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وكان غرض هذا الاجتماع ذا أهميةٍ خاصة لمحققي مولر، ولا تزال بعض الأسئلة المتعلقة به بلا إجابة، حتى بعد أن أصدر مولر تقريراً من 448 صفحة حول النتائج التي توصل إليها، بحسب ما ذكرته صحيفة Washington post، الإثنين 3 يونيو/حزيران 2019.
وقد أوقف عملاء فيدراليون نادر عند وصوله إلى مطار دوليس في شهر يناير/كانون الثاني 2018.
وقدّم عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي له مذكرة استدعاء، وأرادوا استجوابه بوصفه جزءاً من التحقيق الروسي، بحسب بعض الأشخاص الذين تكلموا شرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة هذه المسائل الحساسة، مثل آخرين غيرهم ممن هم على دراية بهذه القضية.
وبحسب الشكوى، فقد خضع نادر لاستجوابٍ من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي في المطار، وبُحث في أحد هواتف الآيفون الثلاثة الخاصة به لأسبابٍ لا علاقة لها بالمواد الإباحية للأطفال. لكنَّ السلطات، بحسب وثائق المحكمة، وجدت 12 مقطع فيديو ذا محتوى جنسي صريح، تظهر أولاداً تتراوح أعمارهم بين عامين إلى 14 عاماً
marebpress