آخر الاخبار

عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية

قطر تفاجئ الجميع وتنقلب على قمم مكة

الأحد 02 يونيو-حزيران 2019 الساعة 09 مساءً / مأرب برس-تغطيات خاصة
عدد القراءات 6336

بدلت دولة قطر موقفها وأعلنت رفضها لبيان قمة مجلس التعاون والقمة العربية.

وقال وزير الخارجية القطري للجزيرة: تحفظنا على عناصر في بياني قمتي مكة الطارئتين لأنهما لم يقرا وفق الإجراءات المعهودة

واضاف: البيانان أدانا #إيران دون الإشارة إلى سياسة وسطية للتحدث معها.

واشار ان البيانان تبنيا سياسة واشنطن تجاه #إيران وليس سياسة تضع جيرتنا معها بالاعتبار

وقال ان بيان القمة الخليجية تحدث عن خليج موحد لكن أين هو في ظل استمرار حصار #قطر ؛ حد وصفه.

واشار ان بيان القمة الإسلامية كان ليغفل القضية الفلسطينية لولا طلب من الوفد الفلسطيني.

وقال ان قطر لا توافق على ما يناقض ثوابت القضية الفلسطينية ولن نقبل بتجاوز الفلسطينيين

واضاف : دعمنا حكومة الوفاق الليبية لكن هناك دول تعترف بها وتدعم قوات أخرى.

وتابع : دول الحصار ضغطت على أطراف إقليمية للوقوف ضدنا فالصومال يعاقب لعلاقته معنا.

الى ذلك قال وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية أنور قرقاش تعليقا على تحفظ قطر على بياني القمتين العربية والخليجية: "يبدو لي أن الحضور والاتفاق في الاجتماعات ومن ثم التراجع عن ما تم الاتفاق عليه يعود إما إلى الضغوط على الضعاف فاقدي السيادة أو النوايا غير الصافية أو غياب المصداقية، وقد تكون العوامل هذه مجتمعة".