الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن برمجة تجسس إسرائيلية تستطيع استغلال ثغرة أمنية واختراق جميع حسابات تطبيق واتساب الشهير.
ونقلت الصحيفة عن موقع "فينانشيال تايمز" الأمريكي، بأن باحثون في مجال الانترنت تمكنوا من كشف قيام مجموعة (إن إس أو) الاسرائيلية بتطوير تكنولوجيا تستطيع اختراق جميع حسابات واتساب.
وبحسب الصحيفة فإن الهجوم الذي شنته مجموعة (إن إس أو) الإسرائيلية، أصاب عدداً محدوداً من المستخدمين، ونُفذ بواسطة عناصر سايبر متقدمة.
marebpress
وأشارت الصحيفة إلى أن الاختراق الذي أصاب خاصية واتس أب ومكنت من تهيئة خاصية التجسس في الجهاز طُورت بواسطة الشركة الإسرائيلية NSO والتي كانت مُركّبة على أجهزة وتلفونات كانت مشتركة معها.
وأكدت أن الباحثون عثروا على برنامج تجسس صُمم لاستغلال الثغرة في "واتساب"، ووجدوا أنه يحمل خصائص التكنولوجيا التي تتفرد بها "إن إس أو".
وأوضحت الصحيفة أن الهجوم فُعل من خلال الاتصال "الهكر" بمستخدمين محددين بواسطة خيارات المحادثة الكلامية بالخاصية.
بدورها أكدت شركة "واتس أب" المملوكة لشركة فيس بوك، أن الهجوم أصاب عدداً محدوداً من خلال سايبر متقدم، مبينة بأن الهجوم كُشف من خلال خبرائها في الشهر الأخير.
وأصدرت الشركة تصحيحا يوم أمس الإثنين، مشجعة زبائنها على تحديث تطبيقاتهم في أسرع وقت ممكن.
وأكد الباحثون أن برنامج التجسس الإسرائيلي، استُخدم لاختراق هاتف محامي مُقيم في لندن شارك في دعاوي قضائية اتهمت "إن إس أو" بتوفير أدوات لاختراق الناشط السعودي اللاجئ في كندا، عمر عبد العزيز، كما اختُرق عبره هاتف مواطن قطري، وهواتف مجموعة من الصحافيين والناشطين المكسيكيين، وغيرهم.