آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

مدير المخابرات السودانية السابق في مهمة سرية بالقاهرة

الأحد 12 مايو 2019 الساعة 05 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 6778

قالت تقارير صحفية سودانية، إن صلاح قوش مدير جهاز الأمن والمخابرات في عهد الرئيس المعزول عمر البشير، غادر السودان إلى القاهرة، على الرغم من الإعلان في وقت سابق عن وضعه قيد الإقامة الجبرية.

ووفق ما ذكرت صحيفة "الراكوبة" السودانية نقلاً عن شهود، فإن "صلاح قوش دخل أحد المقاهي في القاهرة، وحين حاولت مجموعة من المقيمين السودانيين تصويره خرج من المكان برفقة حراس شخصيين وركب سيارة مرسيدس يقودها مصري وتبعته سيارة أخرى".

غير أنه لا يوجد حتى اللحظة ما ينفي أو يؤكد صحة هذه الشهادات المتداولة بشكل واسع عن هروب قوش المتهم بالاعتداء على المحتجين خلال الأشهر الأخيرة، إلى القاهرة من مصدر رسمي. كان المجلس العسكري الانتقالي أعلن في وقت سابق أن مدير الأمن والمخابرات السابق، صلاح قوش، قيد الإقامة الجبرية في العاصمة الخرطوم، وبالإمكان إحالته إلى سجن كوبر المركزي في أي وقت.

وقدم قوش، استقالته من منصبه ووافق عليها فورًا رئيس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، في أبريل الماضي.

وعزل الجيش السوداني تحت وطأة الاحتجاجات الشعبية يوم 11 أبريل الماضي، عمر البشير من الرئاسة، بعد 30 عاما في الحكم كان فيها قوش بمثابة يده اليمنى وذراعه الأمنية التي لاحق بها خصومه ومعارضيه.