آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

فتاة كباريه روسية .. تشعل حربا ضارية تصل بالاشتباكات بالصواريخ في معقل حزب الله بلبنان

الأحد 28 إبريل-نيسان 2019 الساعة 03 مساءً / مارب برس- وكالات
عدد القراءات 6055

 

كشف مصادر عن سبب الاشتباكات العنيفة التي اندلعت في ضاحية بيروت الجنوبية أبرز معقل للميليشيا اللبنانية.

وقال المصدر بحسب موقع “جنوبية” اللبناني، إنه “في تمام الساعة الخامسة والنصف بدأت حلقة جديدة من الترويع وإرهاب المواطنين دون تدخل من أي من الأجهزة الأمنية والعسكرية.

وأوضح المصدر أنه قد استمر إطلاق الرصاص لفترة طويلة امتدت لأكثر من نصف ساعة، ووصل أزيز الرصاص الى مختلف مناطق الضاحية وطريق المطار تحديداً”.

وأشار المصدر إلى أن “شابًّا أحضر فتاة روسيّة من إحدى الكاباريهات إلى مقهى (أحلى جلسة) الكائن قرب جسر الليلكي، حيث وقع شجار بين أشخاص من آل زعيتر وآل حجولا وآل مشيك، وما لبث أن تطور الاشكال إلى اشتباكات مسلحة عنيفة استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وإشاعة جو من الرعب في المنطقة المذكورة”.

ونوه المصدر إلى أنه “وإثر انتهاء الاشكال حضرت قوة عسكرية وانتشرت في المنطقة قبل أن تغادر بعد وقت قليل..

ولم تصدر قيادتا الجيش وقوى الأمن الداخلي أي بيان توضح فيه عدد المعتقلين في هذا الحادث، في إشارة غير مفهومة وكأن الضاحية الجنوبية منطقة غير لبنانية، ولا تخضع لسلطة الدولة اللبنانية، وهو ما يطرح تساؤلا حول الغاية من وراء هذا الصمت، هل المطلوب أن تأكل فوضى السلاح أبناء الضاحية فيما الأجهزة الرسمية تراقب؟”.