روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
وجه رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داوود أوغلو عدة انتقادات لسياسات حزب العدالة والتنمية الحاكم اليوم الاثنين بعد نتائج الانتخابات المحلية التي جرت الشهر الماضي.
وفي سلسلة تغريدات أصر أحمد داود أوغلو على ضرورة العودة إلى نظام الحكم البرلماني.
من جانبه علق الكاتب والمحلل السياسي محمد جانبكلي على حسابه في تويتر قائلا : " قبل لحظات..غرد أحمد أوغلو بتغريدات غاية في الأهمية". وأضاف أنه :"عندما قرأتها للوهلة الأولى ظننت أنه كُلف بمهمة جديدة في حزب العدالة وسيعود مجددا للواجهة، .
منوها أن معظم التغريدات تضمنت إصلاحات ومعالجات لأخطاء الحزب السابقة، لكن استخدم مصطلح متكرر لكلمة حزبنا، جعلني أتريث بالحكم في هذا الأمر".
وأوضح جانبكلي أن إصرار أوغلو على تغيير النظام الرئاسي والعودة لنظام الحكم البرلماني، فهناك احتمالان: إما أن حزب العدالة وافق على مقترح أوغلو بالعودة للنظام البرلماني، أو أن أوغلو سيغرد خارج حزب العدالة وسيؤسس حزبا جديدا، يبني فيه طموحاته".
أحد رواد تويتر علق قائلا : "الحقيقة السيد أوغلو شخصية مكملة لحزب العدالة ونتمنى عودته للحزب والحكومة، لكن لا أعتقد ذلك وعلى الأرجح أنه سيكمل طريقه بحزبه الجديد ونتمنى له ولتركيا كل الخير، والأهم مصلحة تركيا والمضي قدما نحو النمو والتقدم والقوة".
بينما علق حساب أثير الشرق : " كلا الخيارين مرفوضان : فحزب العدالة والتنمية لن يرجع إلى الوراء ويلغي النظام الرئاسي وسينظر الناس أنه في حالة تخبط وكذلك الظروف الدولية لا تسمح له بذلك".
ثانيا : لا أظن أنه سيؤسس حزب لأنه لن يكتسب قاعدة شعبية سوا من قاعدة حزب العدالة والتنمية و لن يخوله هذا الأمر بالنجاح".
وأضاف أثير الشرق: " وسيؤثر فقط بهبوط رصيد حزب العدالة والتنمية ونجاح المعارضة بشرخ الصف واستلامها للحكم والرجوع إلى المربع الأول وهو ما قبل حزب العدالة والتنمية، أما الأقرب للواقع هو العودة للحزب في ظل هذا النظام ولكن بمراجعة الأخطاء وتغيير بعض السياسات".