العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
في سابقة، ربما في التاريخ البشري، ألقى رئيس دولة سيشيل خطابا من أعماق المحيط.
الرئيس داني فور دعا الأحد من قلب غواصة في المحيط الهندي لتوفير حماية أقوى لـ"القلب الأزرق النابض لكوكبنا".
وارتدى فور قميصا وبنطالا قصيرا، يشتهر بهما سكان سيشيل، وألقى خطابا عن ضرورة حماية المحيطات. وقال لوكالة أسوشييتد برس بعد ذلك: "لقد كانت رائعة للغاية. ما هذا التنوع البيولوجي كله؟ هذا جعلني أكثر تصميما من أي وقت مضى على التحدث عن الحماية البحرية".
وأشار الرئيس السيشيلي إلى دور المحيطات في توليد "نصف الأكسجين الذي نتنفسه". وتعد سيشل إحدى الدول الجزرية التي يهددها التغير المناخي.
والدول الجزرية الصغيرة هي من بين الدول الأكثر عرضة لارتفاع مستوى سطح البحر الناجم عن تغير المناخ.
ويهدد تآكل الأراضي والشعاب المرجانية المحتضرة، وتواتر الظواهر الجوية وجودها.
وجاء خطاب فور خلال زيارة لحملة علمية بريطانية قام خلالها علماء بحار من جامعة أكسفورد بمسح للحياة تحت الماء، ورسموا مساحات واسعة من قاع البحر، وتعمقوا في غواصات مأهولة وطائرات من دون طيار تحت الماء.
خلال عملهم في مسافة يصل عمقها إلى 500 متر، كان العلماء أول من اكتشف المناطق ذات التنوع الكبير، حيث يضعف ضوء الشمس ويبدأ المحيط العميق.
ومع اقتراب نهاية المهمة، يتوقع الباحثون إجراء أكثر من 300 عملية بحث، وجمع ما يقرب من 1400 عينة و16 تيرابايت من البيانات ومسح حوالي 25000 متر مربع من قاع البحر باستخدام معدات سونار عالية الدقة.
ستستخدم هذه البيانات لمساعدة سيشيل على توسيع سياستها لحماية ما يقرب من ثلث مياهها بحلول عام 2020.