الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
وجهت الصين تحذيرا صريحا لتركيا بسبب انتقاد الأخيرة لمعاملة الصين للإيجور المسلمين.
فقد حذر سفير الصين لدى تركيا من أن أنقرة تخاطر بتقويض العلاقات الاقتصادية مع بكين إذا استمرت في انتقاد معاملة السلطات الصينية للإيغور المسلمين.
جاء تحذير السفير دينغ لي في الوقت الذي تتطلع فيه الشركات الصينية للاستثمار في مشروعات الطاقة والبنية الأساسية الكبرى في تركيا.
وفي الشهر الماضي تخلت تركيا عن صمت طويل بشأن مصير الويغور الصينيين وقالت إن أكثر من مليون شخص يواجهون الاحتجاز التعسفي والتعذيب وغسل المخ لأغراض سياسية في معسكرات اعتقال صينية في منطقة شينجيانغ الواقعة في شمال غرب الصين.
وكرر وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو انتقادات بلاده لبكين في اجتماع للأمم المتحدة هذا الأسبوع وطالب الصين باحترام حقوق الإنسان والحرية الدينية.
وتنفي الصين الاتهامات بإساءة معاملة الويغور وتعتبر انتقادها في الأمم المتحدة تدخلا في شؤونها السيادية. وتقول إن المعسكرات منشآت لإعادة التعليم والتدريب وإنها كانت سببا في توقف هجمات كانت تتعرض لها من جانب إسلاميين "متشددين وانفصاليين".
وقال السفير دينغ لي "يمكن أن تكون هناك خلافات أو سوء فهم بين الأصدقاء لكن يجب أن نحلها من خلال الحوار. انتقاد صديقك علنا في كل مكان ليس نهجا بناء".
ومضى يقول في مقابلة مع رويترز تمت عبر مترجم "إذا اخترت طريقا غير بناء فإن ذلك سيؤثر سلبا على الثقة والتفاهم وسينعكس على العلاقات التجارية والاقتصادية".
وقال السفير الصيني إن كثيرا من الشركات الصينية تتوق الآن إلى الفرص الاستثمارية في تركيا ومن بينها محطة الطاقة النووية الثالثة التي تريد تركيا إقامتها.
وتتطلع عدة شركات صينية، بينها شركة علي بابا عملاق الإلكترونيات، إلى فرص في تركيا بعد أن تسبب انخفاض قيمة الليرة في انخفاض قيمة الأصول التركية.