شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
نفقد الكثير من الأشياء أحيانًا، ثم نجدها في أماكن غريبة، إلا أن فتاة بريطانية ستثير استغرابك رغم ذلك، بعثورها على خاتم ذهبي في أنفها، بعد فقدانه لمدة 12 عاماً!
وعثرت أبيغيل طومسون البالغة من العمر 20 عاماً، والتي تقيم في ويست يوركشاير ببريطانيا، على الخاتم الذهبي في منديلها بعدما عطسته من أنفها، وكانت تعتقد لوقت طويل أن أحد أصدقائها سرقه، وفقًا لموقع "ديلي ميل".
وقالت طومسون: "أهدت لي أمي الخاتم عام 2007، بمناسبة عيد ميلادي الـ8، ولم ألاحظ اختفاءه إلا بعد بضعة أشهر، إلا أني لم أكن لأتخيل ولو بعد مليون سنة أنه عالق في أنفي، لطالما اعتقدت أن أحد أصدقائي سرقه بينما كان في منزلي، لم أكن أمتلك أي تفسير آخر".
وأوضحت طومسون أنها شعرت بالصدمة، عندما عثرت على الخاتم في منديلها، وقالت: "كان يوماً عادياً، جلست فيه على الأريكة وبدأت العطاس بشكل قوي، شعرت بشيء صلب يخرج من أنفي، ونظرت داخل المنديل ففوجئت بالخاتم".
كما أكدت طومسون أنها لم تشعر نهائيًا بالخاتم، وهو عالق داخل أنفها طيلة كل تلك السنوات، وقالت: "لم أعان بتاتا من مشاكل في التنفس في ذلك الوقت، كما كانت ملاحظة الخاتم صعبة، لأنه كان عالقًا في الداخل" وأضافت: "تغير لون الخاتم لكن الماس ما زال فيه".
وأشار جراح التجميل نافين كافال، إلى أن حالة طومسون تعتبر شائعة، وقال: "قد تكون القصة غير مألوفة، إلا أنها لم تفاجئني، لأن الأشياء والألعاب تعلق بشكل دائم في أنوف الأطفال الصغار" وأضاف: "من المحتمل أنه علق بينما كانت صغيرة، وعندما كبرت اتسع أنفها فتمكنت من إخراجه".
كما يعتقد كافال أن الخاتم كان عالقًا بين قطعتين عظميتين، في الجزء الخلفي من أنف طومسون، حيث لا يمكنها الإحساس به، وأضاف: "يشبه الخاتم البراغي المعدنية، التي نضعها في جميع أنحاء الجسم بما فيها الوجه، بعد العمليات الجراحية، وتبقى هنالك طيلة الحياة أحيانًا، من دون شعور الإنسان بها".