فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان
المادية تفتك بالغرب وبدأت بالزحف لقتل الفضيلة في قلوب الشباب والشابات , بسبب سوء الأوضاع المعيشية وارتفاع الأسعار في الغرب .
طالبات جامعيات في بريطانيا يمارسن تجارة الجنس والبغاء والتعري أمام الكاميرات بهدف تأمين الاحتياجات اليومية
دعت مجموعة ضغط بريطانية الجامعات إلى عدم "دفن رأسها في الرمال" فيما يتعلق بظاهرة تزايد أعداد الطالبات الجامعيات اللاتي يعملن في تجارة الجنس.
وذكرت صحيفة "إندبدنت" البريطانية، بحسب موقع "سكاي نيوز عربية"، أن مجموعة الضغط ECP، أشارت إلى أن الجامعات لا تتحرك لانتشال الطالبات من عملهن في هذا النوع من التجارة، ولكنها "تغض الطرف" أحياناً، أو تعرقل عمل المنظمات الأهلية التي قد تساعد هؤلاء الفتيات.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن المتحدثة باسم المجموعة لورا واتسون "إن عدد الطالبات اللاتي يمارسن البغاء ازداد في السنوات الماضية"، مضيفة "فوجئنا بأن الطالبات يدخلن هذا المجال من أجل تأمين الاحتياجات اليومية".
ولا توجد أرقام رسمية حول أعداد الطالبات العاملات في البغاء، ذلك أن كثيرات لا يعلن عن ذلك، إلا أن أرقام مجموعة "أنقذوا الطلبة" تظهر أن أكثر من واحدة من بين كل عشر طالبات يستخدمن أجسادهن، بما في ذلك الجنس الجسدي والمواعدة لقاء مقابل مالي.
وبحسب المجموعة، فإن التطور التكنولوجي فتح المجال أيضاً أمام مشاركة مزيد من الطالبات في تجارة الجنس، الذي يوفر لهن نقوداً دون الحاجة إلى ممارسة فعلية للجنس، كالتعري أمام الكاميرا مثلاً.
وقالت طالبة في جامعة بجنوب غرب إنجلترا -رفضت الكشف عن اسمها- إنها بدأت العمل في تجارة الجنس عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، لأنها لم تكن قادرة على دفع تكاليف دراستها الجامعية.
وتابعت الطالبة -وعمرها 22 عاماً- أنها حاولت كثيراً أن تؤمن عملاً أثناء الدراسة لكنها فشلت مراراً، مضيفة "واضح أنه لا يوجد خيار آخر".
وواجهت هذه الطالبة خذلاناً من الجامعة، إذ إنها طردت من سكنها مرة وهددت بطردها من الجامعة كلها لأنها تؤثر على سمعة المؤسسة التعليمية.
وفي اجتماع عقد بشأنها، اعتقدت الطالبة أن الجامعة ستفعل شيئاً من أجل إخراجها من هذا المستنقع، لكن الأمر اقتصر على فرض عقوبة عليها.