الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال غادي إيزنكوت، أن الهدف الرئيسي للجيش الإسرائيلي خلال السنوات الأربعة الأخيرة كان إحباط جهود إيران لإقامة وجود عسكري دائم في سوريا.
ونقلت صحيفة " Time of Israel" عن إيزنكوت الذي أشار إلى أن الهدف الرئيسي للجيش الإسرائيلي على مدى السنوات الأربع الماضية هو كبح جماح إيران العسكري في سوريا، حيث تساعد طهران دمشق منذ بداية الحرب الأهلية في عام 2011.
وبحسب إيزنكوت، تحاول إيران إقامة وجود عسكري دائم لها ولحلفائها على طول حدود الجولان، حيث كانت الخطة التي وضعها الحرس الثوري الإيراني تتمثل بإنشاء جبهة ثانية لإيران غير لبنان قادرة أن تهدد بها إسرائيل من خلال دعم إيراني لـ "حزب الله" من خلال 100 ألف صاروخ.
وعلق إيزنكوت قائلا: "كانت الرؤية الإيرانية لسوريا في اليوم التالي للحرب هي بناء قوة برية قوامها 100 ألف جندي. هناك بالفعل 20 ألف مقاتل من حزب الله، وميليشيات شيعية من العراق وأفغانستان وباكستان، وآلاف المستشارين من إيران. الهدف هو بناء قدرات برية، جوية، بحرية واستخباراتية مجتمعة، لبناء خط من المواقع العسكرية على طول حدود الجولان".
وأشار إيزنكوت إلى أن الجيش الإسرائيلي نجح إلى حد كبير في عرقلة الخطة الإيرانية من خلال القيام بعمليات عمليات داخل سوريا.
وقال: "كان منع ترسيخ إيران في سوريا هو المحور الرئيسي للجيش الإسرائيلي في السنوات الأربع الماضية. كانت هذه القاعدة الأكبر من جبل الجليد، والتي كانت مخبأة من عين الجمهور الإسرائيلي. لقد خصصنا موارد كبيرة، إستخبارات، وموارد جوية وغيرها من العمليات السرية التي كان الإسرائيليون العاديون، حتى أولئك الذين يعيشون في الجولان، غير مدركين لها على مر السنين".
وأعلن إيزنكوت أن جهود إسرائيل استطاعت تدمير مصانع الأسلحة في سوريا التي تجمع بين البنية التحتية السورية والتمويل الإيراني وقدرات حزب الله بحسب قوله.
وختم قائلا: "بالرغم من كل هذا تواصل طهران نفيها عن وجود قادة عسكريين لها في سوريا إلى أن سوريا نقول أنها طلبت المساعدة الإيرانية".