الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أوصت دراسة بحثية جديدة نشرها معهد واشنطن لسياسة الشرق الشرق الأدني، على ضرورة أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية للضغط من أجل تنحية الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" بحلول 2022، مرجحة عودة جماعة الإخوان المسلمين عبر تشكيل جديد كما فعلت في السبعينيات.
وأضافت الدراسة التي جاءت تحت عنوان "الواقعية الجديدة في مصر: التحديات في ظل السيسي"، وأجراها الباحث في "مؤسسة أمريكا الجديدة"، "باراك بارفي"، أنه ينبغي على واشنطن أن تضع سيناريوهات حال رفض "السيسي" خطوة التنحي.
ولفتت التوصيات إلى أنه نظراً للشكوك المتنامية التي يبديها الرأي العام المصري بشأنه، فقد يتمكن المسؤولون الأمريكيون من ممارسة المزيد من النفوذ هناك في المرحلة المقبلة.
وذكرت أن الكونغرس الأمريكي قد يقرر مجدداً وضع شروط على المساعدات، أو تغيير ميزان "التمويل العسكري الخارجي" و"صناديق الدعم الاقتصادي".
وعوضاً عن زيادة المساعدة الاقتصادية، وفقا للدراسة، يجب على الولايات المتحدة النظر في إمكانية تغيير وجهة المساعدات نحو المسائل المتعلقة بالمياه والتنمية البشرية والتعليم.
وأوضحت أن هناك خطوة مثمرة أخرى يمكن اتخاذها وهي تغيير وجهة المساعدات العسكرية من أنظمة الأسلحة القديمة الكبيرة إلى الأنظمة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، وبالتالي تلبية أولويةً أكثر إلحاحا.
واعتبرت الدراسة أن القضاء على جماعة "الإخوان المسلمين" لا يزال بعيداً رغم وجود عشرات آلاف الإسلاميين في السجن.
وذكرت أنه من المرجح أن تعاود الجماعة الظهور عبر تشكيل جيل جديد من الأعضاء داخل حرم الجامعات، تماماً كما فعلت في سبعينات القرن الماضي. ومع ذلك، سيكون من الصعب جمع التبرعات لأن مموليها وداعميها التقليديين في الخليج نأوا بأنفسهم عن الجماعة في الوقت الحالي.