آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أصدر ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، نائب رئيس الوزراء، وزير الدفاع، اليوم الإثنين، توجهيات عاجلة بشأن المساجد في المملكة العربية السعودية.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، وجه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بتأهيل وترميم 130 مسجدا تاريخيا في مناطق المملكة، ضمن "مشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية".
ويعد برنامج "إعمار المساجد التاريخية" أحد البرامج التي تبناها رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة التراث الخيرية الأمير سلطان بن سلمان، في إطار اهتمامه بكل ما له صلة بخدمة التراث العمراني الإسلامي.
وحظي برنامج إعمار المساجد التاريخية بدعم قادة المملكة، حيث رعى الملك سلمان بن عبد العزيز إطلاق برنامج إعمار وتأهيل المساجد التاريخية في كل من الدرعية، وجدة التاريخية، كما تبرع بترميم وتأهيل مسجد الحنفي التاريخي في جدة، علاوة على دعم البرنامج من قبل أمراء المناطق، ورجال الأعمال والمحسنين في مناطق البلاد.
ويأتي دعم الأمير محمد بن سلمان، للمساجد التاريخية، كونها أحد أهم معالم التراث العمراني الحضاري، وللأصالة في طابعها المعماري الأصيل، وما تمثله المساجد المشمولة بالبرنامج من عمق تاريخي وثقافي واجتماعي تمتاز به.
ويعد دعم ولي العهد للبرنامج الأكبر في تاريخه من حيث عدد المساجد والتكلفة الإجمالية له منذ انطلاق البرنامج قبل 20 عاما، حيث يأتي ذلك بالتنسيق والشراكة مع برنامج إعمار المساجد التاريخية في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، الذي انطلق في مؤسسة التراث الخيرية عام 1418هـ، (1997) قبل أن يصبح برنامجا مشتركا بين الهيئة ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، قبل ثلاثة أعوام.
.