الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
الحب جنون كما يقال، وتعدد وسائل التعبير عن المشاعر وتختلف من شخص لآخر، وبحسب طبيعة العلاقة بين الحبيبين، وفى كل يوم تظهر طريقة جديدة للتعبير عن المشاعر بما يؤكد بالفعل بأن الحب جنون، وفى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية بمصر لجأ أحد المدرسين لطريقة غريبة لطلب الزواج من محبوبته وذلك بتعليق لافتة فى الشارع العام يعبر عن حبه ويطلب الزواج فيها من حبيبته.
وقد قام أحد المعلمين فى مدينة شبين الكوم ويعتقد أنه مدرس لغة إنجليزية بتعليق لافتة فى الشارع يعبر فيها عن حبه ويطلب الزواج من حبيبته وكتب على اللافتة “المستر بيحبك وبيغير عليكي، إوعى تسيبيه، هيموت من غيرك، تتجوزيه”، وهذه اللافتة عند نشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تباينت فيها ردود الأفعال والتكهنات والتعليقات رغم أن أحداً لم يعرف من هو المدرس ومن هي محبوبته.
البعض توقع أن يكون المدرس معلم لغة إنجليزية وأن محبوبته طالبة عنده، والبعض الأخر توقع أن يكون يحب أحد زميلاته فى العمل، والبعض توقع أن تكون حبيبته ليست مدرسة وليست طالبة، فاللافتة لم توضح اسم المعلم ولا من هى محبوبته ويظل الطرفان فقط والمحيطين بهم هم من يعرفون المدرس ومحبوبته، ولكن الجميع اجتمع على أن هذه الطريقة هى من الطرق الجديدة للتعبير عن الحب وطلب الزواج.
وقد أثارت اللافتة اهتمام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد للطريقة حيث أنها لم تجرح مشاعر أي من الطرفين، وأنها طريقة جيدة للتعبير عن المشاعر وطلب الزواج، والبعض أستقل الموضوع بالسخرية، والبعض الآخر طالب بفتح تحقيق فى الأمر ومعاقبة المدرس، ولكن فى النهاية اتفق البعض أو اختلف فهي طريقة للتعبير عن المشاعر بصدق لكونها لم تجرح أحد ولم يذكر على اللافتة أي أسماء.
.