في قرارات حاسمة وغير مسبوقة.. تصويت بغالبية كبرى في الأمم المتحدة تأييداً لعضوية فلسطين تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية
كشف مصدر رفيع في حزب المؤتمر الشعبي العام عن سبب رفض ميليشيا الحوثي الإيرانية من السماح للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء الدولي لنقل عدد من أبناء وأقارب الرئيس السابق المختطفين الذين تعهد الحوثيون للأمم المتحدة بالإفراج عنهم في وقت سابق بناء على تفاهمات مسبقة. وقال المصدر إن سماح التحالف العربي للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء كشف عن زيف إدعاءات الحوثيين ضد التحالف العربي كما كشف في الوقت نفسه عن عدم نية الميليشيا الحوثية الإيرانية الإفراج عن أقارب وأبناء صالح المختطفين لديهم منذ ديسمبر 2017.
ونقلت الوطن السعودية عن المصدر قوله :إلى أن سبب رفض وفد ميليشيا الحوثي الإنقلابية الذهاب إلى جنيف هو ذات السبب الذي جعلهم يرفضون السماح للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء، لافتاً إلى أنهم يريدون إخراج قيادات حوثية رفيعة وخبراء إيرانيين ومن تنظيم "حزب الله" الإرهابي، غير أنهم تراجعوا بعد إدراكهم بمستوى التنسيق العالي والمشترك بين الأمم المتحدة والتحالف حول عملية النقل.
وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن الميليشيا الحوثية منعت الطائرة من الهبوط في مطار صنعاء لنقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح، صلاح ومدين خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة وبعد موافقة تحالف دعم الشرعية ما أجبر الطائرة الأممية على العودة إلى وجهتها عمان، ولفت الإرياني في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر إلى أن تعنت الحوثي وتراجعه عن تعهداته ورفضه منح إذن للطائرة الأممية للهبوط في مطار صنعاء يؤكد من جديد عدم وفائه بالتزاماته واستمراره في خرق العهود والمواثيق ناهيك عن أن هذا التعنت يكشف حقيقة أن إعلان الميليشيا وتعهدها بالإفراج عن أقارب صالح كان مجرد مناورة حوثية لتضليل الرأي العام.
.