بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلنت شركة "طيران أديل" السعودية حاجتها لتوظيف سعوديات للعمل كمضيفات على متن طائراتها، وذلك لأول مرة في ظل "الانفتاح" الذي تشهده المملكة.
ونقلت صحيفة "سبق" الإلكترونية المحلية عن صفحة التوظيف الخاصة بالشركة قولها إنها تحتاج إلى 20 موظفة و15 موظفاً للعمل في خدمة الزبائن خلال الرحلات الجوية.
واشترطت الشركة أن يكون عمر الراغبات في العمل بين 23 و30 عاماً، وأن يكنّ حاصلات على درجة الدبلوم كحدٍّ أدنى.
يُذكر أن "طيران أديل" اقتصادي سعودي مملوك للمؤسّسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، انطلق في
وسبق أن طالب عدد من المراقبين عام 2015، بتدريب عدد من السعوديات المتعلّمات والراغبات في العمل بمهنة "مضيف جوي"، لكن الخطوة قُوبلت بالرفض والاحتجاج.
وآنذاك نفت الخطوط الجوية السعودية، على لسان مديرها العام المهندس صالح الجاسر، وجود نية أو دراسة لديها بهذا الشأن، مشدداً على "أن الأمر ليس مطروحاً حتى للنقاش".
ويُعتبر عمل المرأة في السعودية من القضايا الخلافية بين تيار محافظ يرفض خروجها للعمل العام، وتيار آخر يرى ضرورة دمج المرأة في سوق العمل.
والتغير في الموقف بهذا الشأن يأتي في ظل ما تعيشه المملكة من "انفتاح" بدأ عقب تولي محمد بن سلمان ولاية عهد السعودية، في يوليو 2017.
ومهّد بن سلمان الطريق أمام العديد من "التغييرات" على الصعيد الاجتماعي؛ بافتتاح دور السينما، والسماح بحفلات الموسيقى، وتقليص نفوذ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
والحدث الأبرز في ظل هذه التغيّرات كان السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، بعد أكثر من 30 عاماً من المنع، وهو ما أثار جدلاً في الشارع السعودي المُحافظ.