ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
كشفت صحيفة بريطانية، الاثنين 27 اغسطس/آب 2018م، عن مغادرة قوات سودانية قوامها "لواء كامل" اليمن، بعد انتهاء مهامها في عمليات التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
ونقلت صحيفة عربي 21، الصادرة من لندن، عن مصدران يمنيان قولهما، أن لواء من القوات السودانية يسمى " لواء الحزم الثاني" غادر منطقتي "ميدي" و"حرض" بمحافظة حجة شمال غربي البلاد، بعد انتهاء مهامه القتالية المساندة لقوات الجيش الوطني هناك، خلال الثمانية الأشهر الماضية.
وتشترك مدينتا حرض وميدي، التي أدت القوات السودانية دورا في انتزاعها من قبضة جماعة الحوثي، بحدود برية وبحرية مع المملكة السعودية، فيما تقع على بعد حوالي 123 كيلو مترا من العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة منذ خريف العام 2014. وكانت المنطقة العسكرية الخامسة التابعة للجيش اليمني، قد أقامت السبت، حفل تكريم وتوديع لقيادة اللواء السوداني الذي شارك ضمن قوات التحالف دعما للشرعية في البلاد.
ووفقا للصحيفة، فإن لواء جديدا من الجيش السوداني يدعى "لواء الحزم الرابع" قد حل محل اللواء العسكري المغادر، لتنفيذ المهام القتالية التي كان يقوم بها في إسناد القوات اليمنية في حربها ضد مسلحي جماعة الحوثي في شمالي غربي البلاد.
وتشارك السودان ضمن قوات التحالف العربي بقيادة الرياض باليمن دعما للشرعية ضد مليشيات الحوثي منذ 26 من آذار/ مارس 2015.
وكان الجيش السوداني أعلن في أيلول/ سبتمبر 2017، عن مقتل 412 عسكريا من قواته في مواجهات خاضها ضد مسلحي الحوثي وقوات الرئيس الراحل، علي عبدالله صالح، قبل أن ينفك تحالفه مع الجماعة بمقتله برصاص مسلحيها مطلع كانون الثاني/ديسمبر من العام نفسه.